دعاء امير المؤمنين عليه السلام في ذكر اسم الله الاعظم
وعن علي ( عليه السلام ) : الدعاء مخّ العبادة .وسائل الشيعة: ج 7 ص 28.
عَنْ عَلِيٍّ عليه السلام أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْبَرِ الْبُرْهَانِ الْحَقِّ الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ نُورٍ وَ نُورُ فِي نُورٍ وَ نُورٌ أَضَاءَ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ كُسِرَ بِهِ كُلُّ جَبَّارٍ رَجِيمٍ وَ لَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَ لَا تَقُومُ بِهِ أَرْضٌ يَا مَنْ بِهِ خَوْفُ كُلِّ خَائِفٍ وَ تُبْطِلُ بِهِ سِحْرَ كُلِّ سَاحِرٍ وَ كَيْدَ كُلِّ حَاسِدٍ وَ بَغْيَ كُلِّ بَاغٍ وَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْجِبَالُ وَ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ تَحْفَظُهُ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهِ وَ تُجْرِي بِهِ الْفُلْكَ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ تُذِلُّ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ هُوَ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ اسْتَقْرَرْتَ بِهِ عَلَى كُرْسِيِّكَ يَا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ يَا اللَّهُ النُّورُ الْأَكْرَمُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ جَلَالِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنَ النَّارِ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم الجزء : 1 صفحة : 311. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْبَرِ الْبُرْهَانِ الْحَقِّ الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ نُورٍ وَ نُورُ فِي نُورٍ وَ نُورٌ أَضَاءَ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ كُسِرَ بِهِ كُلُّ جَبَّارٍ رَجِيمٍ وَ لَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَ لَا تَقُومُ بِهِ أَرْضٌ يَا مَنْ بِهِ خَوْفُ كُلِّ خَائِفٍ وَ تُبْطِلُ بِهِ سِحْرَ كُلِّ سَاحِرٍ وَ كَيْدَ كُلِّ حَاسِدٍ وَ بَغْيَ كُلِّ بَاغٍ وَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْجِبَالُ وَ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ تَحْفَظُهُ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهِ وَ تُجْرِي بِهِ الْفُلْكَ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ تُذِلُّ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ هُوَ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ اسْتَقْرَرْتَ بِهِ عَلَى كُرْسِيِّكَ يَا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ يَا اللَّهُ النُّورُ الْأَكْرَمُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ جَلَالِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنَ النَّارِ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم الجزء : 1 صفحة : 311.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق