استحباب الاسترجاع والدعاء بالمأثور عند تذكر المصيبة ولو بعد حين
1 - عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : ما من عبد يصاب بمصيبة فيسترجع عند ذكره المصيبة ويصبر حين تفجأه إلا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وكلما ذكر مصيبة فاسترجع عند ذكره المصيبة غفر الله له كل ذنب اكتسبه فيما بينهما .الكافي 3 : 224 | 5 .
2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من ذكر مصيبة ولو بعد حين فقال : « إنا لله وإنا إليه راجعون والحمد لله رب العالمين ، اللهم أجرني على مصيبتي واخلف علي أفضل منها » كان له من الأجر مثل ما كان عند أول صدمة .وسائل الشيعة : ج 3 ص 249.
3 - قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ما من مؤمن يصاب بمصيبة في الدنيا فيسترجع عند مصيبته ويصبر حين تفجأه المصيبة إلا غفر الله له ما مضى من ذنوبه إلا الكبائر التي أوجب الله عليها النار(1) وكلما ذكر مصيبة فيما يستقبل من عمره فاسترجع عندها وحمد الله عز وجل عندها غفر الله له كل ذنب اكتسبه فيما بين الاسترجاع الأول إلى الاسترجاع الأخير (2) إلا الكبائر من الذنوب .
الفقيه 1 : 111 | 515 .
(1) في ثواب الاعمال زيادة : قال ( هامش المخطوط ) .
(2) في ثواب الاعمال : الثاني ( هامش المخطوط ) .
4 - قال النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) : « ما من مسلم يصاب بمصيبة ، وان قدم عهدها ، فأحدث لها استرجاعا ، الاّ أحدث الله له منزلة ، وأعطاه مثل ما أعطاه يوم أصيب بها ، وما من نعمة وان تقادم عهدها ، فذكرها العبد فقال : الحمد لله ، الاّ جدد الله له ثوابه كيوم وجدها ».مستدرك الوسائل : ج 2 ص 406-407 ح 2313.2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من ذكر مصيبة ولو بعد حين فقال : « إنا لله وإنا إليه راجعون والحمد لله رب العالمين ، اللهم أجرني على مصيبتي واخلف علي أفضل منها » كان له من الأجر مثل ما كان عند أول صدمة .وسائل الشيعة : ج 3 ص 249.
3 - قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ما من مؤمن يصاب بمصيبة في الدنيا فيسترجع عند مصيبته ويصبر حين تفجأه المصيبة إلا غفر الله له ما مضى من ذنوبه إلا الكبائر التي أوجب الله عليها النار(1) وكلما ذكر مصيبة فيما يستقبل من عمره فاسترجع عندها وحمد الله عز وجل عندها غفر الله له كل ذنب اكتسبه فيما بين الاسترجاع الأول إلى الاسترجاع الأخير (2) إلا الكبائر من الذنوب .
الفقيه 1 : 111 | 515 .
(1) في ثواب الاعمال زيادة : قال ( هامش المخطوط ) .
(2) في ثواب الاعمال : الثاني ( هامش المخطوط ) .
وقال : « ان أهل المصيبة لتنزل بهم المصيبة فيجزعون ، فيمر بهم مار من الناس فيسترجع ، فيكون أعظم اجرا من أهلها ».
5- عن الحسين بن علي ( عليهما السلام ) ، ان النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) : « قال من أصابته [1] مصيبة ، فقال اذا ذكرها : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) جدد الله له أجرها ، مثل ما كان له يوم أصابته ».مسكن الفؤاد ص 49.
[1] في الحجرية : أصاب ، وما أثبتناه من المصدر.
6 - عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : « من أصيب بمصيبة فأحدث استرجاعا ـ وان تقادم عهدها ـ كتب الله له من الأجر مثله يوم اُصيب ».مجمع البيان ج1 ص 238.
7 - عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) قال : « عظم الجزاء على قدر عظم المصيبة ، ومن استرجع بعد المصيبة ، جدد الله أجرها كيوم اصيب بها ». لب اللباب : مخطوط.
9 - عن محمّد بن علي ( عليهما السلام ) قال : « اذا أصاب العبد مصيبة ، فصبر واسترجع ـ عند الصدمة الاولى ـ غفر الله له بها ما مضى من ذنوبه ، ثم لم يذكر المصيبة فيما بقي من الدهر ، إلاّ اعطاه الله من الأجر ، مثل ما كان يوم الصدمة الاولى ، اذا استرجع حين يذكرها ، وحمد الله عزّ وجلّ ».التعازي ص 20 ح 38.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق