عوذة يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ لِلإِمَامِ جَعْفَرُ الصَّادِقُ عَلَيْهِ السَلَامُ.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اعيذ نَفْسِي بِاللهِ الأَكْبَرِ رُبَّ السَّمَوَاتِ القَائِمَاتُ وَبِالَّذِي خَلْقُهَا فِي يَوْمَيْنِ وَقَضَى فِي كُلِّ سَمَاءُ أَمَرُّهَا وَخَلْقُ الأَرْضِ وَقَدْرٌ فِيهَا أَقْوَاتُهَا وَجَعْلُ فِيهَا جِبَالًا وَجَعْلَهَا فجاجا سُبُلًا وَأَنْشَأَ السَّحَابَ الثِّقَالُ وَسُخْرَةٌ وَأَجْرَى الفَلَكَ وَسَخَّرَ البَحْرَ وَجَعَلَ فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ وَاِنْهَارَا وَمِنْ شَرٍّ مَا يَكُونُ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَيَعْقِدُ عَلَى القُلُوبِ وَتَرَاهُ العُيُونِ مِنْ الْجِنِ وَالإِنْسِ كَفَانَّا اللهُ كَفَانَّا اللهُ كَفَانَّا اللهُ لَا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ وَالِهُ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا. المَصْدَرُ: طِبُّ الأَئِمَّةِ عَلَيْهُمْ السَّلَامُ 43.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اعيذ نَفْسِي بِاللهِ الأَكْبَرِ رُبَّ السَّمَوَاتِ القَائِمَاتُ وَبِالَّذِي خَلْقُهَا فِي يَوْمَيْنِ وَقَضَى فِي كُلِّ سَمَاءُ أَمَرُّهَا وَخَلْقُ الأَرْضِ وَقَدْرٌ فِيهَا أَقْوَاتُهَا وَجَعْلُ فِيهَا جِبَالًا وَجَعْلَهَا فجاجا سُبُلًا وَأَنْشَأَ السَّحَابَ الثِّقَالُ وَسُخْرَةٌ وَأَجْرَى الفَلَكَ وَسَخَّرَ البَحْرَ وَجَعَلَ فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ وَاِنْهَارَا وَمِنْ شَرٍّ مَا يَكُونُ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَيَعْقِدُ عَلَى القُلُوبِ وَتَرَاهُ العُيُونِ مِنْ الْجِنِ وَالإِنْسِ كَفَانَّا اللهُ كَفَانَّا اللهُ كَفَانَّا اللهُ لَا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ وَالِهُ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا. المَصْدَرُ: طِبُّ الأَئِمَّةِ عَلَيْهُمْ السَّلَامُ 43.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
أُعِيذُ نَفْسِي بِاللَّهِ الْأَكْبَرِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ الْقَائِمَاتِ بِلَا عَمَدٍ وَ بِالَّذِي خَلَقَهَا فِي يَوْمَيْنِ وَ قَضَى فِي كُلِّ سَمٰاءٍ أَمْرَهٰا وَ خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ قَدَّرَ فِيهٰا أَقْوٰاتَهٰا وَ جَعَلَ فِيهَا جِبِالًا أَوْتَاداً وَ جَعَلَهَا فِجٰاجاً سُبُلًا وَ أَنْشَأَ السَّحَابَ وَ سَخَّرَهُ وَ أَجْرَى الْفُلْكَ وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِي الْأَرْضِ رَوٰاسِيَ وَ أَنْهٰاراً مِنْ شَرِّ مَا يَكُونُ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ تُعْقَدُ عَلَيْهِ الْقُلُوبُ وَ تَرَاهُ الْعُيُونُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً .ثُمَّ تَتَعَوَّذُ بِعُوذَةِ يَوْمِ الْإِثْنَيْنِ
.البلد الامين والدرع الحصين ص 177.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ أعيذ نَفْسِي بِرَبِّي الأَكْبَرِ مِمَّا يَخْفِي وَيَظْهَرُ مِنْ شَرِّ كُلِّ أُنْثَى وَذِكْرٍ, وَمِنْ شَرٍّ مَا رَأَتْ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ قدوس قدوس, رُبَّ المَلَائِكَةَ وَالرُّوحَ, اِدَّعَوْكُمْ أَيُّهَا الْجِنَ إِنْ كُنْتُمْ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ, وَاُدْعُوكُمْ أَيُّهَا الإِنْسَ وَالْجِنُ بِالَّذِي دَانَتْ لَهُ الخَلَائِقَ أَجْمَعُونَ وَخَتَمَتْ بِعِزَّةِ اللهِ رُبَّ العَالَمِينَ! وبجبرئيل وَمِيكَائِيْل وَإِسْرَافِيلُ وَخَاتِمُ سُلَيْمَانَ بِنْ دَاوُدُ عَلَيْهِ السَلَامُ وَخَاتِمُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ وَالِهٌ عَلَيْهُمْ أَجْمَعِينَ. المَصْدَرُ: مِصْبَاحُ المتهجد ص 330.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق