استحباب الغسل لدخول مكة من فخ أو بئر ميمون أو بئر عبد الصمد أو غيرها ، ودخولها ماشيا حافيا والابتداء بدخول المنزل ثم الطواف
1 - عن الحلبي قال : أمرنا أبو عبدالله عليهالسلام أن نغتسل من فخ قبل أن ندخل مكة. الكافي 4 : 400 | 5.
2 - عن عجلان أبي صالح [1] قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : إذا انتهيت إلى بئر ميمون أو بئر عبد الصمد فاغتسل واخلع نعليك ، وامش حافيا ، وعليك السكينة والوقار. الكافي 4 : 400 | 6.
[1] في التهذيب : عجلان بن صالح.
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن الله عزّ وجلّ يقول في كتابه : (طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ) (1) فينبغي للعبد أن لا يدخل مكة إلا وهو طاهر قد غسل عرقه والاذى وتطهر.وسائل الشيعة : ج 13 ص 200-201.
(1) البقرة 2 : 125.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق