الأحد، 7 يوليو 2019

استحباب دخول مكة من أعلاها لمن جاء من المدينة


 استحباب دخول مكة من أعلاها لمن جاء من
المدينة ، والخروج من أسفلها 

1-  عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث طويل في صفة حج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ـ قال : ودخل من أعلى مكة من عقبة المدينين ، وخرج من أسفل مكة من ذي طوى.التهذيب 5 : 454 | 1588.

2-  عن يونس بن يعقوب قال : قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : من أين أدخل مكة وقد جئت من المدينة ؟ قال : أدخل من أعلى مكة ، وإذا خرجت تريد المدينة فاخرج من أسفل مكة.وسائل الشيعة : ج 13 ص 199.

3-  نقلا من كتاب ( المشيخة ) للحسن بن محبوب قال : خرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) (1) لاربع بقين من ذي القعدة ، ودخل مكة لاربع مضين من ذي الحجة ، دخل من أعلى مكة من عقبة المدينين ، وخرج من أسفلها. مستطرفات السرائر : 80 | 12.
(1) في المصدر زيادة : من المدينة.

4-  ـ بعض نسخ الرضوي : « ويروى عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) أنّه بات بذي طوى [ ودخل مكّة ] نهاراً ، وكان يدخل مكّة من الثنيّة العليا أو من الثنيّة السفلى ، فيستحب دخولها ».بعض نسخ فقه الرضا ( عليه السلام ) 

5-  عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) : أنّه كان يدخل مكّة من الثنيّة العليا ، ويخرج من الثنيّة السفلى.مستدرك الوسائل : ج 9 ص 318 ح 10999.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استحباب الدعاء بين الأَذان الإِقامة بالمأثور وغيره

  اسْتِحْبَاب الدُّعَاءُ بَيْنَ الأَذان الإِقامة بِالْمَأْثُور وَغَيْرِه    1  - عَنْ جَعْفَرِ بْنِ محمّد بْن يَقْظَان [ 1 ] ، رَفْعِه  إلَي...