استحباب التهليل ، واختياره على أنواع الاذكار والعبادات المندوبة
1 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « اذا قال العبد لا اله الا الله ، خرقت سقوف السماء ، حتى تصير مثل القمر ، واعماله حولها مثل الكواكب » .
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من قال غدوة وعشيّاً : لا إله إلا أنت ، ضمنت [1] إحداهما إلى الأخرى ، ويمحى ما بينهما من الذنوب » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من ختم له بلا إله إلا الله ، وجبت له الجنة » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « الأعمال كلّها توزن ، إلا قول لا إله إلا الله » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « رأيت البارحة عجباً رأيت رجلاً من أمتي انتهى إلى أبواب الجنة ، فغلقت الأبواب دونه ، فجاءته شهادة أن لا إله إلا الله فتحت له الأبواب وأدخل الجنة » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من كان كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ، قيل : فإن قالها في حياته ، قال : تلك أوجب وأوجب » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من قال لا إله إلا الله ، طلست [2] ما قبلها من السّيئات ، حين يسكن مثلها من الحسنات » .
[1] كذا في المخطوط والطبعة الحجرية ، وجاء في هامش الأخيرة : الظاهر « ضمت » ، وهي أقرب للسياق .
[2] في الطبعة الحجرية : طمست . مستدرك الوسائل : ج 5 ص 364 - 365 ح 6098.وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من ختم له بلا إله إلا الله ، وجبت له الجنة » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « الأعمال كلّها توزن ، إلا قول لا إله إلا الله » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « رأيت البارحة عجباً رأيت رجلاً من أمتي انتهى إلى أبواب الجنة ، فغلقت الأبواب دونه ، فجاءته شهادة أن لا إله إلا الله فتحت له الأبواب وأدخل الجنة » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من كان كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ، قيل : فإن قالها في حياته ، قال : تلك أوجب وأوجب » .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من قال لا إله إلا الله ، طلست [2] ما قبلها من السّيئات ، حين يسكن مثلها من الحسنات » .
[1] كذا في المخطوط والطبعة الحجرية ، وجاء في هامش الأخيرة : الظاهر « ضمت » ، وهي أقرب للسياق .
لب اللباب : مخطوط .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق