وجوب التوبة من شرب الخمر والمسكر ، وعدم وجوب الإِخلاص في تركها
1 - عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : من شرب المسكر ومات وفي جوفه منه شيء لم يتب منه ، بعث من قبره مخبلاً ، مائلاً شقّه [1] ، سائلاً لعابه ، يدعو بالويل والثبور. وسائل الشيعة : ج 25 ص 323.
[1] في المصدر : شدقه.
2 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : ( من شرب مسكراً فلم تقبل منه صلاة أربعين صباحاً ) [1] ، فإن مات في الأربعين مات ميتة جاهليّة ، وإن تاب تاب الله عليه. التهذيب 9 : 106 / 459.
[1] في الكافي : لم تقبل منه صلاته أربعين يوماً ، وفي التهذيب : ما بين عبد شرب مسكراً لم تقبل منه صلاة أربعين صباحاً.
3 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : من شرب مسكراً انحبست صلاته أربعين يوماً ، فإن [1 ] مات في الأربعين مات ميتة جاهليّة ، وإن [2] تاب تاب الله عليه. التهذيب 9 : 106 / 458.
[1] في المصدر : وإن. [2] في المصدر : فإن.
4 - عن ابن أبي عمير ، عن بعض رجاله ، قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) ، يقول : من ترك الخمر لغير الله سقاه الله من الرحيق المختوم ، قال : فقلت [1] : فيتركه لغير [2] الله ؟ قال : نعم صيانة لنفسه. الكافي 6 : 430 /8.
[1] في المصدر : قلت. [2] في المصدر زيادة : وجه.
5 - عن مهزم ، قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : من ترك الخمر [1] صيانة لنفسه سقاه الله من الرحيق المختوم. الكافي 6 : 430 / 9.[1] في المصدر : المسكر.
6 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : من ترك الخمر للناس لا لله صيانة لنفسه أدخله الله الجنّة. أمالي الطوسي : 2 : 306.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق