وجوب العفة والورع عن المحرمات ، وحفظ الفرج
1 - « قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : أكثر ما تلج به أمتي في النار الأجوفان : البطن ، والفرج ، وأكثر ما تلج به أمتي في الجنة : تقوى الله ، وحسن الخلق ».الجعفريات ص150.
2 - « قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : ما من شيء أحب إلى الله تعالى من إيمان به ، والعمل الصالح ، وترك ما أمر به أن يترك ». مستدرك الوسائل : ج 14 ص 356 ح 16951.
3 - عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « من عرضت له فاحشة أو شهوة فاجتنبها من مخافة الله عز وجل ، حرم الله عليه النار ، وآمنه من الفزع الأكبر ». من لا يحضره الفقيه 4 ص 7.
4- عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « أحب العفاف إلى الله عفة البطن والفرج ». الأخلاق : مخطوط.
5 - عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، قال في قوله تعالى ( وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) [1] : « ان الراسخ من استقام قلبه ، وصدق لسانه ، وبرت يمينه ، وعف بطنه وفرجه ». لبّ اللباب : مخطوط. [1] آل عمران 3 : 7.
6 - عن أبي عبد الله ( عليه السّلام ) ، إنه أوصى بعض شيعته فقال : « أما والله إنكم لعلى دين الله ودين ملائكته ، فاعينونا على ذلك بورع واجتهاد ـ إلى أن قال ـ والله إنكم كلكم لفي الجنة ، ولكن ما أقبح بالرجل منكم أن يكون من أهل الجنة ، مع قوم اجتهدوا وعملوا الأعمال الصالحة ، ويكون هو بينهم قد هتك ستره وأبدى عورته » قيل : وإن ذلك لكائن يا بن رسول الله ، قال : « نعم ، [ من ] [1] لا يحفظ بطنه ولا فرجه ولا لسنانه ». دعائم الإسلام ج 1 ص 63. [1] أثبتناه من المصدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق