جواز تحسين العبادة ليقتدى بالفاعل وللترغيب في المذهب
1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال ـ في حديث ـ: كونوا دعاة إلى أنفسكم بغير ألسنتكم، وكونوا زينا ولا تكونوا شينا.الكافي 2: 63|9.
2- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ): كونوا دعاة للناس بغير ألسنتكم، ليروا منكم الورع والاجتهاد والصلاة والخير، فإن ذلك داعية.
وسائل الشيعة : ج 1 ص 76.
3- عن عبيد قال: قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ): الرجل يدخل في الصلاة فيجود صلاته ويحسنها رجاء أن يستجر(1) بعض من يراه (2) إلى هواه؟ قال: ليس هذا من الرياء.السرائر: 490.
(1) يستجر: يجتذب ( لسان العرب 4:125 )
(2) في المصدر: رآه.
4- عن عمر بن يحيى بن بسام قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : « إنّ أحقّ الناس بالورع آل محمّد وشيعتهم كي تقتدي الرعيّة بهم ». مستدرك الوسائل : ج 1 ص 115- 116 ح 135.وسائل الشيعة : ج 1 ص 76.
3- عن عبيد قال: قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ): الرجل يدخل في الصلاة فيجود صلاته ويحسنها رجاء أن يستجر(1) بعض من يراه (2) إلى هواه؟ قال: ليس هذا من الرياء.السرائر: 490.
(1) يستجر: يجتذب ( لسان العرب 4:125 )
(2) في المصدر: رآه.
[1] في المصدر : عما نهيناكم عنه من ارتكاب محارم.
[2] هنا في المصدر زيادة : قالوا : هؤلاء الفلانية رحم الله فلاناً ، ما كان احسن ما يؤدب أصحابه.
[3] زاد في المصدر : وعلموا أفضل ما كان عندنا فسارعوا اليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق