(الدين والقرض) كراهيته مع الغنى عنه
1 - عن عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) ، قال : «كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، يدعو بهذا الدعاء : اللّهمّ إنّي أعوذ بك من غلبة الدين ، ومن بوار الأيم ، ومن الجوع فإنه بئس الضجيع». الجعفريات ص 219.
2- عن عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) ، أنّه قال : «من أراد البقاء ـ ولا بقاء ـ فليخفف الرداء ، وليباكر الغذاء ، وليقل الجماع ، فقيل : يا أمير المؤمنين ، ما خفة الرداء؟ قال : الدين». الجعفريات ص 224.
3- عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : «خففوا الدين ، فإنّ [1] في خفة الدين زيادة العمر». ـ أمالي الطوسي ج 2 ص 279.
[1] في المصدر : قال.
المقنع ص 126.
5- قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «إيّاكم والدين ، فإنّه هم بالليل ومذلة بالنهار».مستدرك الوسائل : ج 13 ص 388.
6 ـ الآمدي في الغرر : عن أمير المؤمنين (عليه السلام) ، أنّه قال : «ثلاث من أعظم البلاء : كثرة العائلة ، وغلبة الدين ، ودوام المرض». غرر الحكم ج 1 ص 364 ح 16.
7 ـ الصحيفة الكاملة السجادية على منشئها السلام : «اللّهمّ صل على محمد وآل محمّد ، وهب لي العافية من دين تخلق له وجهي ، ويحار فيه ذهني ، ويتشعب له فكري ، ويطول بممارسته شغلي ، وأعوذ بك يا رب من هم الدين وفكره ، وشغل الدين وسهره ، فصل على محمّد وآل محمّد وأعذني منه ، واستجير بك يا ربّ من ذلته في الحياة ، ومن تبعته بعد الوفاة» الدعاء.
الصحيفة السجادية ص 163 ح 30.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق