استحباب تكرار الحمد وقراءتها سبعين مرة على الوجع
1- عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : لو قرئت الحمد على ميت سبعين مرة ثم ردّت فيه الروح ما كان ذلك عجباً.
وسائل الشيعة : ج 6 ص 231.
2- عن عبد الله بن الفضل النوفلي رفعه قال : ما قرئت الفاتحة على وجع سبعين مرّة إلاّ سكن.الكافي 2: 456|15.
3- عن سلمة بن محرز قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : من لم يبرئه الحمد لم يبرئه شيء.الكافي 2: 458|22.
4- عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كسل أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ فاتحة الكتاب والمعوّذتين ، ثم يمسح بهما وجهه فيذهب عنه ما كان يجده. طبّ الأئمّة :39.
5- عن الباقر عليهالسلام قال : كلّ من لم تبرئه سورة الحمد و ( قل هو الله أحد ) لم يبرئه شيء وكلّ علّة تبرأ بهاتين السورتين.وسائل الشيعة : ج 6 ص 231-232.
6- عن أحدهم (عليهمالسلام ) قال : ماقرئت الحمد على وجع سبعين مرّة إلاّ سكن باذن الله وإن شئتم فجرّبوا ولا تشكوا. طبّ الأئمّة :53.
7- عن الامام علي بن محمّد ، عن آبائه (عليهمالسلام ) قال : قال الصادق عليهالسلام : من نالته علّة فليقرأ في جيبه الحمد سبع مرات ، فان ذهبت العلّة وإلاّ فليقرأها سبعين مرّة وأنا الضامن له العافية. أمالي الطوسي 1 : 290.
8- كتاب محمّد بن مسعود العيّاشي باسناده أن النبي صلىاللهعليهوآله قال لجابر [1] : ألا أعلّمك أفضل سورة أنزلها الله في كتابه؟ قال : ( بلى ) [2] علّمنيها ، فعلّمه الحمد أمّ الكتاب ، ثم قال [3]: هي شفاء من كلّ داء إلاّ السام ، والسام : الموت.مجمع البيان 1 : 17.
وسائل الشيعة : ج 6 ص 231.
2- عن عبد الله بن الفضل النوفلي رفعه قال : ما قرئت الفاتحة على وجع سبعين مرّة إلاّ سكن.الكافي 2: 456|15.
3- عن سلمة بن محرز قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : من لم يبرئه الحمد لم يبرئه شيء.الكافي 2: 458|22.
4- عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كسل أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ فاتحة الكتاب والمعوّذتين ، ثم يمسح بهما وجهه فيذهب عنه ما كان يجده. طبّ الأئمّة :39.
5- عن الباقر عليهالسلام قال : كلّ من لم تبرئه سورة الحمد و ( قل هو الله أحد ) لم يبرئه شيء وكلّ علّة تبرأ بهاتين السورتين.وسائل الشيعة : ج 6 ص 231-232.
6- عن أحدهم (عليهمالسلام ) قال : ماقرئت الحمد على وجع سبعين مرّة إلاّ سكن باذن الله وإن شئتم فجرّبوا ولا تشكوا. طبّ الأئمّة :53.
7- عن الامام علي بن محمّد ، عن آبائه (عليهمالسلام ) قال : قال الصادق عليهالسلام : من نالته علّة فليقرأ في جيبه الحمد سبع مرات ، فان ذهبت العلّة وإلاّ فليقرأها سبعين مرّة وأنا الضامن له العافية. أمالي الطوسي 1 : 290.
8- كتاب محمّد بن مسعود العيّاشي باسناده أن النبي صلىاللهعليهوآله قال لجابر [1] : ألا أعلّمك أفضل سورة أنزلها الله في كتابه؟ قال : ( بلى ) [2] علّمنيها ، فعلّمه الحمد أمّ الكتاب ، ثم قال [3]: هي شفاء من كلّ داء إلاّ السام ، والسام : الموت.مجمع البيان 1 : 17.
[1] في المصدر : يا جابر.
[2] في المصدر : فقال له جابر : بلى بأبي أنت وأمّي يا رسول الله.
[3] في المصدر : يا جابر ألا أخبرك عنها؟ قال بلى بأبي أنت وأمي فاخبرني فقال ...
9- عن الصادق عليهالسلام قال : من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شيء.مجمع البيان 1 : 18.
10- وعن النبي صلىاللهعليهوآله أنّ فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش ،وإن الله عزوجل خص محمدا وشرفه بها ، ولم يشرك معه فيها أحدا من أنبيائه ، ما خلا سليمان عليهالسلام فانه أعطاه منها بسم الله الرحمن الرحيم ألا تراه يحكي عن بلقيس حين قالت : ( إنّي ألقي إليّ كتابٌ كريمٌ * إنّه من سليمان وإنّه بسم اللّه الرّحمن الرّحيم ) (1) ألا فمن قرأها معتقدا لموالاة محمد وآله الطيبين ، منقادا لامرهما ، مؤمنا بظاهر هما وباطنهما ، أعطاه الله بكل حرف منها حسنة ، كل واحدة منها أفضل له
من الدنيا بما فيها ، من أصناف أموالها وخيراتها ، ومن استمع إلى قارئ يقرؤها كان له قدر ثلث من للقاي ، فليستكثر أحد كم من هذا الخير المعرض لكم ، فانه غنيمة ، لا يذهبن أو انه فتبقى في قلوبكم الحسرة . عيون الاخبار ج 1 ص 301.
(1)النمل : 29 و 30.
11 - عن جعفر بن محمّد الصادق ( عليهما السلام ) ، انه دخل عليه رجل من مواليه وقد وعك فقال : « مالي أراك متغير اللون؟ » فقال : جعلت فداك ، وعكت وعكا شديدا ، منذ شهر ، [1] لم تنقلع الحمى عني ، وقد عالجت نفسي بكل ما وصفه لي المترفقون [2] فلم انتفع بشيء من ذلك ، فقال له الصادق ( عليه السلام ) : « حل ازرار قميصك [ وادخل رأسك في قميصك ] [3] وأذّن وأقم ، واقرأ سورة الحمد سبع مرات » قال : ففعلت ذلك فكأنما نشطت من عقال.طب الأئمة ( عليهم السلام ) ص 52.9- عن الصادق عليهالسلام قال : من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شيء.مجمع البيان 1 : 18.
10- وعن النبي صلىاللهعليهوآله أنّ فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش ،وإن الله عزوجل خص محمدا وشرفه بها ، ولم يشرك معه فيها أحدا من أنبيائه ، ما خلا سليمان عليهالسلام فانه أعطاه منها بسم الله الرحمن الرحيم ألا تراه يحكي عن بلقيس حين قالت : ( إنّي ألقي إليّ كتابٌ كريمٌ * إنّه من سليمان وإنّه بسم اللّه الرّحمن الرّحيم ) (1) ألا فمن قرأها معتقدا لموالاة محمد وآله الطيبين ، منقادا لامرهما ، مؤمنا بظاهر هما وباطنهما ، أعطاه الله بكل حرف منها حسنة ، كل واحدة منها أفضل له
من الدنيا بما فيها ، من أصناف أموالها وخيراتها ، ومن استمع إلى قارئ يقرؤها كان له قدر ثلث من للقاي ، فليستكثر أحد كم من هذا الخير المعرض لكم ، فانه غنيمة ، لا يذهبن أو انه فتبقى في قلوبكم الحسرة . عيون الاخبار ج 1 ص 301.
(1)النمل : 29 و 30.
[1] في المصدر زيادة : ثم.
[2] في المصدر : المترفعون ، والمترفِّق : المتطبِّب ( لسان العرب ـ رفق ـ ج 10 ص118 ).
[3] ما بين المعقوفتين أثبتناه من المصدر.
12 ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : ( اروى عن العالم : من نالته علة ، فليقرأ في جيبه [1] أمّ الكتاب سبع مرات ، فإن سكنت وإلّا فليقرأ سبعين مرة ، فإنّها تسكن ». فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 46.
[1] في المصدر : جنبه ، وجيب القميص ونحوه : ما يدخل منه الرأس عند لبسه ( المعجم الوسيط ج 1 ص 149 ).
13 - وعن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « في الحمد سبع مرات شفاء من كل داء ، فإن عوّذ بها صاحبها مائة مرة ، وكان الروح قد خرج من الجسد ، ردّ الله عليه الروح ». مكارم الأخلاق ص 363.
15 ـ وقال الصادق ( عليه السلام ) : « قراءة الحمد شفاء من كل داء ، الا السام ». مستدرك الوسائل : ج 4 ص 300 ح 4739.
16 ـ محمّد بن علي بن شهرآشوب في المناقب : أبين [1] احدى يدي هشام بن عدي الهمداني في حرب صفين ، فأخذ علي ( عليه السلام ) يده وقرأ شيئاً وألصقها ، فقال : يا أمير المؤمنين ما قرأت؟ قال : ( فاتحة الكتاب ).
قال : فاتحة الكتاب! كأنه استقلها ، فانفصلت يده نصفين ، فتركه علي ( عليه السلام ) ، ومضى. المناقب لابن شهرآشوب ج 2 ص 336.
[1] أبين : فُصل وقُطع ( لسان العرب ج 13 ص 63).
17 - قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « فاتحة الكتاب فيها شفاء من كل داء ».درر اللآلي : ج 1 ص 33.
18 - عن ابي سعيد الخدري قال : قال [ رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ] [1] : « فاتحة الكتاب ، شفاء من كل سمّ [2] ». تفسير أبي الفتوح الرازي ج 1 ص 13.
[1] أثبتناه من المصدر. [2] في المصدر : هم.
19 ـ وعن ابي سليمان قال : كنا مع رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، في غزاة ، فصرع رجل ، فقرأ بعض الصحابة فاتحة الكتاب في اذنه ، فقام وعوفي من صرعه ، فقلنا ذلك لرسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، فقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « هي أم القرآن وهي شفاء من كل داء ». تفسير أبي الفتوح الرازي ج 1 ص 13.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق