استحباب وضع الزّائر يده على القبر مستقبل القبلة ، وقراءة القدر سبعاً
1 - عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) : كيف اضع يدي على قبور المسلمين [1] ؟ فأشار بيده إلى الأرض فوضعها عليها ، وهو مقابل القبلة. كامل الزيارات ص 320 ح 5.
[1] في المصدر : المؤمنين.
2 - قال الصادق ( عليه السلام ) [1] : « من زار قبر المؤمن ، فقرأ عنده إنا أنزلناه سبع مرات ، غفر الله له ولصاحب القبر ».الهداية ص 28 .
[1] في المصدر والبحار : قال الرضا ( عليه السلام ).
[1] « يحتمل عود الأمان الى الزائر والى المزور ، والظاهر أنه يعود إليهما معاً ، فكل واحد منهما يأمن من الفزع ، لتعم فائدة الزيارة وثمرتها ، صرح بذلك ابن أبي جمهور في درر اللآلي وغيره» منه (ره).
4 - عن المفضل قال : من قرأ : انا انزلناه عند قبر مؤمن ـ سبع مرات ـ بعث الله اليه ملكا يعبد الله عند قبره ، ويكتب للمؤمن [1] ثواب ما يعمل ذلك الملك ، فإذا بعثه الله من قبره لم [2] يمر على هول إلاّ صرفه الله عنه بذلك الملك الموكل ، حتى يدخله الله به الجنة ، ويقرأ مع إنا انزلناه سورة الحمد والمعوذتين وقل هو الله أحد وآية الكرسي ـ ثلاث مرات ـ كل سورة ـ وانا انزلناه ـ سبع مرات [3].مصباح الزائر ص 192 أ.
[1] في المصدر : له وللميت.
[2] في نسخة : فلا يمر ، منه « قده ».
[3] « ما في المتن مطابق لنسخة المجلسي ، وفي نسختي من الكامل : وتقرأ بعد الحمد إنا أنزلناه سبعا والمعوذتين وقل الله هو أحد وآية الكرسي ثلاثاً ثلاثاً » هامش المخطوط ـ منه « ره ».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق