استحباب الصلاة على محمد وآله في اثناء الطواف
والسعي خصوصا عند الحجر بينه وبين الركن اليماني
1- عن عبد السلام بن عبد الرحمن بن نعيم قال : قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : دخلت الطواف (1) فلم يفتح لي شيء من الدعاء إلا الصلاة على محمد وآل محمد ، وسعيت فكان ذلك (2) ، فقال : ما أًعطي أحد ممن سأل أفضل مما اعطيت.الكافي 4 : 407 | 3.
(1) في المصدر : دخلت طواف الفريضة.
(2) في المصدر : فكان كذلك.
2- عن يعقوب بن شعيب قال : قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : ما أقول إذا استقبلت الحجر ؟ فقال : كبر ، وصل على محمد وآله.
قال : وسمعته إذا أتى الحجر يقول : الله أكبر ، السلام على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ).وسائل الشيعة : ج 13 ص 336.
3- عن حفص بن البختري ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن في هذا الموضع ـ يعني حين يجوز الركن اليماني ـ ملكا اعطي سماع أهل الارض ، فمن صلى على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حين يبلغه أبلغه اياه. الكافي 4 : 409 | 16.
5 ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : « فإذا بلغت الركن اليماني فاستلمه ، فإن فيه بابا من أبواب الجنّة لم يغلق منذ فتح ، وتسير [1] منه إلى زاوية المسجد مقابل هذا الركن وتقول : أُصلّي عليك يا رسول الله ».فقه الرضا ( عليه الإسلام ) ص 27.
[1] في المصدر : وتشير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق