استحباب تعليم الاولاد القرآن
1-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه واله ) : تعلّموا القرآن فإنّه يأتي يوم القيامة صاحبه في صورة شابّ جميل شاحب اللون فيقول له : أنا القرآن الذي كنت أسهرت ليلك ، وأظمأت هواجرك ، وأجففت ريقك ، وأسبلت دمعتك ـ إلى أن قال ـ فابشر فيؤتي بتاج فيوضع على رأسه ويعطى الأمان بيمينه ، والخلد في الجنان بيساره ، ويكسى حلّتين ثمّ يقال له : اقرأ وارقأ فكلّما قرأ آية صعد درجة ويكسى أبواه حلّتين إن كانا مؤمنين ، ثمّ يقال لهما : هذا لما علّمتماه القرآن.
وسائل الشيعة : ج 6 ص 179.
2- قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إنّ الله ليهمّ بعذاب أهل الأرض جميعاً حتّى لا يحاشي منهم أحداً إذا عملوا بالمعاصي واجترحوا السيئات ، فاذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات والولدان يتعلّمون القرآن رحمهم فأخّر ذلك عنهم.الفقيه : 1 : 155|723.
3- ـ وفيه ـ في سياق ثواب تعلم سورة البقرة وآل عمران ـ : عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : « وان والدي القاريء ليتوجان بتاج الكرامة ، يضئ نوره من مسيرة عشرة آلاف سنة ، ويكسيان حلّة لا يقوم لأقل سلك منها مائة الف ضعف ما في الدنيا ، بما يشتمل عليه من خيراتها ، ثم يعطى هذا القاريء الملك بيمينه ـ إلى أن قال ( عليه السلام ) ـ فاذا نظر والداه إلى حلتيهما وتاجيهما ، قالا : ربنا انى لنا هذا الشرف ولم تبلغه أعمالنا؟ فيقول لهما كرام ملائكة الله عن الله عز وجل : هذا لكما بتعليمكما ولدكما القرآن ».1-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه واله ) : تعلّموا القرآن فإنّه يأتي يوم القيامة صاحبه في صورة شابّ جميل شاحب اللون فيقول له : أنا القرآن الذي كنت أسهرت ليلك ، وأظمأت هواجرك ، وأجففت ريقك ، وأسبلت دمعتك ـ إلى أن قال ـ فابشر فيؤتي بتاج فيوضع على رأسه ويعطى الأمان بيمينه ، والخلد في الجنان بيساره ، ويكسى حلّتين ثمّ يقال له : اقرأ وارقأ فكلّما قرأ آية صعد درجة ويكسى أبواه حلّتين إن كانا مؤمنين ، ثمّ يقال لهما : هذا لما علّمتماه القرآن.
وسائل الشيعة : ج 6 ص 179.
2- قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إنّ الله ليهمّ بعذاب أهل الأرض جميعاً حتّى لا يحاشي منهم أحداً إذا عملوا بالمعاصي واجترحوا السيئات ، فاذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات والولدان يتعلّمون القرآن رحمهم فأخّر ذلك عنهم.الفقيه : 1 : 155|723.
مستدرك الوسائل : ج 4 ص 247.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق