استحباب الدعاء عند الخوف من الأعداء ، وعند توقّع البلاء

استحباب الدعاء عند الخوف من الأعداء ، وعند

توقّع البلاء.

1- قال النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : ألا أدلّكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ، ويدرّ أرزاقكم ؟ قالوا : بلى ، قال : تدعون ربّكم بالليل والنهار فإنّ سلاح المؤمن الدعاء .وسائل الشيعة: ج 7 ص 39.

2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الدعاء أنفذ من السنان (1) الحديد .الكافي 2 : 340 | 7.
(1) السنان : الرمح يجمع على أسنة. ( مجمع البحرين ـ سنن ـ 6 : 296 ).

3-  قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : إنّ الدعاء أنفذ من السنان. وسائل الشيعة: ج 7 ص 38.

4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : الدعاء سلاح المؤمن ، وعمود الدين ، ونور السماوات والأرض. عيون اخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 37 | 95.

5- قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : الدعاء مفاتيح النجاح ، ومقاليد الفلاح ، وخير الدعاء ما صدر عن صدر نقي ، وقلب تقي ، وفي المناجاة سبب النجاة ، وبالإخلاص يكون الخلاص ، فإذا اشتدّ الفزع فإلى الله المفزع. الكافي 2 : 340 | 2.

6- عن الرضا ( عليه السلام ) ، أنّه كان يقول لأصحابه : عليكم بسلاح الأنبياء ، فقيل : ما سلاح الأنبياء ؟ قال : الدعاء.
 الكافي 2 : 340 | 5.

7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : الدعاء ترس المؤمن ، ومتى تكثر قرع الباب يفتح لك. الكافي 2 : 340 | 4.

8- عنه ( صلّى الله عليه وآله ) قال : الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين. المجازات النبوية : 210 | 171.

9-عن أبي الحسن موسى بن جعفر ( عليه السلام ) قال : التحدّث بنعم الله شكر ، وترك ذلك كفر ، فارتبطوا نعم ربّكم بالشكر ، وحصّنوا أموالكم بالزكاة ، وادفعوا بالبلاء بالدعاء ، فإن الدعاء جنّة منجية ، تردّ البلاء وقد أُبرم إبراماً.مهج الدعوات : 218.