تحريم اغتياب المؤمن ولو كان صدقاً
1- عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : تحرم الجنة على ثلاثة : على المنان ، وعلى المغتاب ، وعلى مدمن الخمر .الزهد : 9 | 17.
2-عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : وهل يكب الناس في النار يوم القيامة إلا حصائد السنتهم !الزهد : 10 | 18 .
3- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : سباب المؤمن فسوق ، وقتاله كفر ، وأكل لحمه معصية لله وحرمة ماله كحرمة دمه .عقاب الأعمال : 287 | 2 .
4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه .وسائل الشيعة: ج 12 ص 280.
5- وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : الجلوس في المسجد انتظار للصلاة عبادة ما لم يحدث ، قيل : يا رسول الله وما يحدث ؟ قال : الاغتياب . الكافي 2 : 266 | ذيل حديث 1.6- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : المؤمن من ائتمنه المؤمنون على أنفسهم وأموالهم ( والمسلم ) من سلم المسلمون من يده ولسانه ، والمهاجر من هجر السيئات وترك ما حرم الله ، والمؤمن حرام على المؤمن أن يظلمه أو يخذله أو يغتابه أو يدفعه دفعة . وسائل الشيعة: ج 12 ص 278.
7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال : من عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدثهم فلم يكذبهم ، ووعدهم فلم يخلفهم كان ممن حرمت غيبته ، وكملت مروءته ، وظهر عدله ، ووجبت اخوته .صحيفة الرضا ( عليه السلام ) : 97 | 31 .
8-قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) المسلم أخو المسلم هو عينه ومرآته ودليله ، لا يخونه ،
ولا يخدعه ولا يظلمه ولا يكذبه ولا يغتابه .الكافي 2 : 133 | 5 .
9- عن الفضيل بن يسار قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول :
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله . الكافي 2 : 134 | 11 .
10-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ، ولايغتابه ولا يغشه ولا يحرمه .
الكافي 2 : 134 | ذيل حديث 11 .
11-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته اذناه فهو من الذين قال الله عزّ وجّل : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) . أمالي الصدوق : 276 | 16 .النور 24 : 19 .
(1) في المصدر : فإن كان فيه ذاك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق