دعاء يوم الأحد لعلي عليه السلام
وعن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) قال : الدعاء مخّ العبادة ، وما من مؤمن يدعو الله إلاّ استجاب له ، إمّا أن يعجّل له في الدنيا ، أو يؤجّل له في الآخرة ، وإمّا أن يكفّر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ، ما لم يدع بمأثم.وسائل الشيعة: ج7 ص 27.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى حِلْمِهِ وَ أَنَاتِهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عِلْمِي بِأَنَّ ذَنْبِي وَ إِنْ كَبُرَ صَغِيرٌ فِي جَنْبِ عَفْوِهِ وَ جُرْمِي وَ إِنْ عَظُمَ حَقِيرٌ عِنْدَ رَحْمَتِهِ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي رَفَعَ السَّمٰاوٰاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ وَ أَنْشَأَ جَنَّاتِ الْمَأْوَى بِلَا أَمَدٍ وَ خَلَقَ الْخَلَائِقَ بِلَا ظَهْرٍ وَ لَا سَنَدٍ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْمُنْذِرُ مَنْ عَنَدَ عَنْ طَاعَتِهِ وَ عَتَا عَنْ أَمْرِهِ وَ الْمُحَذِّرُ مَنْ لَجَّ فِي مَعْصِيَتِهِ وَ اسْتَكْبَرَ عَنْ عِبَادَتِهِ الْمُعَذِّرُ إِلَى مَنْ تَمَادَى فِي غَيِّهِ وَ ضَلَالَتِهِ لِتَثْبِيتِ حُجَّتِهِ عَلَيْهِ وَ عِلْمِهِ بِسُوءِ عَاقِبَتِهِ
وَ اللَّهُ أَكْبَرُ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ الَّذِي لَيْسَ لِقَدِيمِ إِحْسَانِهِ وَ عَظِيمِ امْتِنَانِهِ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ نِهَايَةٌ وَ لَا لِقُدْرَتِهِ وَ سُلْطَانِهِ عَلَى بَرِيَّتِهِ غَايَةٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ سُؤَالَ مُذْنِبٍ أَوْبَقَتْهُ مَعَاصِيهِ فِي ضِيقِ الْمَسْلَكِ وَ لَيْسَ لَهُ مُجِيرٌ سِوَاكَ وَ لَا أَمَلٌ غَيْرُكَ وَ لَا مُغِيثٌ أَرْأَفُ بِهِ مِنْكَ وَ لَا مُعْتَمِدٌ يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ غَيْرُ عَفْوِكَ أَنْتَ مَوْلَايَ الَّذِي جُدْتَ بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا وَ أَهَّلْتَهَا بِتَطَوُّلِكَ غَيْرَ مُؤَهَّلِيهَا وَ لَمْ يَعِزَّكَ مَنْعٌ وَ لَا أَكْدَاكَ إِعْطَاءٌ وَ لَا أَنْفَدَ سَعَتَكَ سُؤَالَ مُلِحٍّ بَلْ أَرَدْتَ أَرْزَاقَ عِبَادِكَ تَطَوُّلًا مِنْكَ عَلَيْهِمْ وَ تَفَضُّلًا مِنْكَ لَدَيْهِمْ اللَّهُمَّ كَلَّتِ الْعِبَارَةُ عَنْ بُلُوغِ مِدْحَتِكَ
وَ هَفَا اللِّسَانُ عَنْ نَشْرِ مَحَامِدِكَ وَ تَفَضُّلِكَ وَ قَدْ تَعَمَّدْتُكَ بِقَصْدِي إِلَيْكَ وَ إِنْ أَحَاطَتْ بِيَ الذُّنُوبُ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ وَ أَجْوَدُ الْأَجْوَدَيْنِ وَ أَنْعَمُ الرَّازِقِينَ وَ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ الْأَوَّلُ الْآخَرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ أَجَلُّ وَ أَعَزُّ وَ أَرْأَفُ وَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ تَرُدَّ مَنْ أَمَّلَكَ وَ رَجَاكَ وَ طَمَعَ فِيمَا قِبَلَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا أَهْلَ الْحَمْدِ إِلَهِي إِنْ جُرْتُ عَلَى نَفْسِي فِي النَّظَرِ لَهَا وَ سَالَمْتُ الْأَيَّامَ بِاقْتِرَافِ الْآثَامِ وَ أَنْتَ وَلِيُّ الْإِنْعَامِ
ذُو الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ فَمَا بَقِيَ لَهَا إِلَّا نَظَرُكَ فَاجْعَلْ مَرَدَّهَا مِنْكَ بِالنَّجَاحِ وَ أَجْمِلِ النَّظَرَ مِنْكَ لَهَا بِالْفَلَاحِ فَإِنَّكَ الْمُعْطِي النَّفَّاحُ ذُو الْآلَاءِ وَ النِّعَمِ وَ السَّمَاحِ يَا فَالِقَ الْإِصْبَاحِ امْنَحْهَا سُؤْلَهَا وَ إِنْ لَمْ تَسْتَحِقَّ يَا غَفَّارُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تُمْضِي بِهِ الْمَقَادِيرَ وَ بِعِزَّتِكَ الَّتِي تُتِمُّ بِهَا التَّدَابِيرَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَرْزُقَنِي رِزْقاً وَاسِعاً حَلَالًا طَيِّباً مِنْ فَضْلِكَ وَ أَلَّا تَحُولَ بَيْنِي وَ بَيْنَ مَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ يَا حَنَّانُ
وَ أَدْرِجْنِي فِيمَنْ أَبَحْتَ لَهُ عَفْوَكَ وَ رِضْوَانَكَ وَ أَسْكَنْتَهُ جِنَانَكَ بِرَأْفَتِكَ وَ طَوْلِكَ وَ امْتِنَانِكَ إِلَهِي أَنْتَ أَكْرَمْتَ أَوْلِيَاءَكَ بِكَرَامَتِكَ فَأَوْجَبْتَ لَهُمْ حِيَاطَتَكَ وَ أَظْلَلْتَهُمْ بِرِعَايَتِكَ مِنَ التَّتَابُعِ فِي الْمَهَالِكِ وَ أَنَا عَبْدُكَ فَأَنْقِذْنِي وَ أَلْبِسْنِي الْعَافِيَةَ وَ إِلَى طَاعَتِكَ فَمِلْ بِي وَ عَنْ طُغْيَانِكَ وَ مَعَاصِيكَ فَرُدَّنِي فَقَدْ عَجَّتْ إِلَيْكَ الْأَصْوَاتُ بِضُرُوبِ اللُّغَاتِ يَسْأَلُونَكَ الْحَاجَاتِ تُرْتَجَى لِمَحْقِ الْعُيُوبِ وَ غُفْرَانِ الذُّنُوبِ يَا عَلَّامَ الْغُيُوبِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَهْدِيكَ فَاهْدِنِي وَ أَعْتَصِمُ بِكَ فَاعْصِمْنِي وَ أَدِّ عَنِّي حُقُوقَكَ عَلَيَّ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوىٰ وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَ اصْرِفْ عَنِّي شَرَّ كُلِّ ذِي شَرٍّ إِلَى خَيْرِ مَا لَا يَمْلِكُهُ أَحَدٌ سِوَاكَ وَ احْتَمِلْ عَنِّي مُفْتَرَضَاتِ حُقُوقِ الْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ وَ اغْفِرْ لِي وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ وَ الْقَرَابَاتِ يَا وَلِيَّ الْبَرَكَاتِ وَ عَالِمَ الْخَفِيَّاتِ.
المصدر: البلد الامين والدرع الحصين ص 159-161
وعن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) قال : الدعاء مخّ العبادة ، وما من مؤمن يدعو الله إلاّ استجاب له ، إمّا أن يعجّل له في الدنيا ، أو يؤجّل له في الآخرة ، وإمّا أن يكفّر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ، ما لم يدع بمأثم.وسائل الشيعة: ج7 ص 27.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى حِلْمِهِ وَ أَنَاتِهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عِلْمِي بِأَنَّ ذَنْبِي وَ إِنْ كَبُرَ صَغِيرٌ فِي جَنْبِ عَفْوِهِ وَ جُرْمِي وَ إِنْ عَظُمَ حَقِيرٌ عِنْدَ رَحْمَتِهِ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي رَفَعَ السَّمٰاوٰاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ وَ أَنْشَأَ جَنَّاتِ الْمَأْوَى بِلَا أَمَدٍ وَ خَلَقَ الْخَلَائِقَ بِلَا ظَهْرٍ وَ لَا سَنَدٍ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْمُنْذِرُ مَنْ عَنَدَ عَنْ طَاعَتِهِ وَ عَتَا عَنْ أَمْرِهِ وَ الْمُحَذِّرُ مَنْ لَجَّ فِي مَعْصِيَتِهِ وَ اسْتَكْبَرَ عَنْ عِبَادَتِهِ الْمُعَذِّرُ إِلَى مَنْ تَمَادَى فِي غَيِّهِ وَ ضَلَالَتِهِ لِتَثْبِيتِ حُجَّتِهِ عَلَيْهِ وَ عِلْمِهِ بِسُوءِ عَاقِبَتِهِ
وَ اللَّهُ أَكْبَرُ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ الَّذِي لَيْسَ لِقَدِيمِ إِحْسَانِهِ وَ عَظِيمِ امْتِنَانِهِ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ نِهَايَةٌ وَ لَا لِقُدْرَتِهِ وَ سُلْطَانِهِ عَلَى بَرِيَّتِهِ غَايَةٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ سُؤَالَ مُذْنِبٍ أَوْبَقَتْهُ مَعَاصِيهِ فِي ضِيقِ الْمَسْلَكِ وَ لَيْسَ لَهُ مُجِيرٌ سِوَاكَ وَ لَا أَمَلٌ غَيْرُكَ وَ لَا مُغِيثٌ أَرْأَفُ بِهِ مِنْكَ وَ لَا مُعْتَمِدٌ يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ غَيْرُ عَفْوِكَ أَنْتَ مَوْلَايَ الَّذِي جُدْتَ بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا وَ أَهَّلْتَهَا بِتَطَوُّلِكَ غَيْرَ مُؤَهَّلِيهَا وَ لَمْ يَعِزَّكَ مَنْعٌ وَ لَا أَكْدَاكَ إِعْطَاءٌ وَ لَا أَنْفَدَ سَعَتَكَ سُؤَالَ مُلِحٍّ بَلْ أَرَدْتَ أَرْزَاقَ عِبَادِكَ تَطَوُّلًا مِنْكَ عَلَيْهِمْ وَ تَفَضُّلًا مِنْكَ لَدَيْهِمْ اللَّهُمَّ كَلَّتِ الْعِبَارَةُ عَنْ بُلُوغِ مِدْحَتِكَ
وَ هَفَا اللِّسَانُ عَنْ نَشْرِ مَحَامِدِكَ وَ تَفَضُّلِكَ وَ قَدْ تَعَمَّدْتُكَ بِقَصْدِي إِلَيْكَ وَ إِنْ أَحَاطَتْ بِيَ الذُّنُوبُ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ وَ أَجْوَدُ الْأَجْوَدَيْنِ وَ أَنْعَمُ الرَّازِقِينَ وَ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ الْأَوَّلُ الْآخَرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ أَجَلُّ وَ أَعَزُّ وَ أَرْأَفُ وَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ تَرُدَّ مَنْ أَمَّلَكَ وَ رَجَاكَ وَ طَمَعَ فِيمَا قِبَلَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا أَهْلَ الْحَمْدِ إِلَهِي إِنْ جُرْتُ عَلَى نَفْسِي فِي النَّظَرِ لَهَا وَ سَالَمْتُ الْأَيَّامَ بِاقْتِرَافِ الْآثَامِ وَ أَنْتَ وَلِيُّ الْإِنْعَامِ
ذُو الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ فَمَا بَقِيَ لَهَا إِلَّا نَظَرُكَ فَاجْعَلْ مَرَدَّهَا مِنْكَ بِالنَّجَاحِ وَ أَجْمِلِ النَّظَرَ مِنْكَ لَهَا بِالْفَلَاحِ فَإِنَّكَ الْمُعْطِي النَّفَّاحُ ذُو الْآلَاءِ وَ النِّعَمِ وَ السَّمَاحِ يَا فَالِقَ الْإِصْبَاحِ امْنَحْهَا سُؤْلَهَا وَ إِنْ لَمْ تَسْتَحِقَّ يَا غَفَّارُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تُمْضِي بِهِ الْمَقَادِيرَ وَ بِعِزَّتِكَ الَّتِي تُتِمُّ بِهَا التَّدَابِيرَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَرْزُقَنِي رِزْقاً وَاسِعاً حَلَالًا طَيِّباً مِنْ فَضْلِكَ وَ أَلَّا تَحُولَ بَيْنِي وَ بَيْنَ مَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ يَا حَنَّانُ
وَ أَدْرِجْنِي فِيمَنْ أَبَحْتَ لَهُ عَفْوَكَ وَ رِضْوَانَكَ وَ أَسْكَنْتَهُ جِنَانَكَ بِرَأْفَتِكَ وَ طَوْلِكَ وَ امْتِنَانِكَ إِلَهِي أَنْتَ أَكْرَمْتَ أَوْلِيَاءَكَ بِكَرَامَتِكَ فَأَوْجَبْتَ لَهُمْ حِيَاطَتَكَ وَ أَظْلَلْتَهُمْ بِرِعَايَتِكَ مِنَ التَّتَابُعِ فِي الْمَهَالِكِ وَ أَنَا عَبْدُكَ فَأَنْقِذْنِي وَ أَلْبِسْنِي الْعَافِيَةَ وَ إِلَى طَاعَتِكَ فَمِلْ بِي وَ عَنْ طُغْيَانِكَ وَ مَعَاصِيكَ فَرُدَّنِي فَقَدْ عَجَّتْ إِلَيْكَ الْأَصْوَاتُ بِضُرُوبِ اللُّغَاتِ يَسْأَلُونَكَ الْحَاجَاتِ تُرْتَجَى لِمَحْقِ الْعُيُوبِ وَ غُفْرَانِ الذُّنُوبِ يَا عَلَّامَ الْغُيُوبِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَهْدِيكَ فَاهْدِنِي وَ أَعْتَصِمُ بِكَ فَاعْصِمْنِي وَ أَدِّ عَنِّي حُقُوقَكَ عَلَيَّ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوىٰ وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَ اصْرِفْ عَنِّي شَرَّ كُلِّ ذِي شَرٍّ إِلَى خَيْرِ مَا لَا يَمْلِكُهُ أَحَدٌ سِوَاكَ وَ احْتَمِلْ عَنِّي مُفْتَرَضَاتِ حُقُوقِ الْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ وَ اغْفِرْ لِي وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ وَ الْقَرَابَاتِ يَا وَلِيَّ الْبَرَكَاتِ وَ عَالِمَ الْخَفِيَّاتِ.
المصدر: البلد الامين والدرع الحصين ص 159-161
شكرا جزيلا لمسعاكم الطيب جعلها الله في ميزان حسناتكم
ردحذف