1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن الله عزّ وجلّ يقول في كتابه : (طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ) (1) فينبغي للعبد أن لا يدخل مكة إلا وهو طاهر قد غسل عرقه والاذى وتطهر.وسائل الشيعة : ج 13 ص 200-201.
(1) البقرة 2 : 125.
2- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال : من دخلها بسكينة غفر له ذنبه ، قلت : كيف يدخلها بسكينة ؟ قال : يدخلها غير متكبر ولا متجبر.الفقيه 2 : 133 | 563.
3-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : لا يدخل مكة رجل بسكينة إلا غفر له ، قلت : ما السكينة ؟ قال : يتواضع.
الكافي 4 : 401 | 10.
4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : انظروا إذا هبط الرجل منكم وادي مكة فالبسوا خلقان ثيابكم أو سمل ثيابكم فإنه لم يهبط وادي مكة أحد ليس في قلبه من الكبر إلا غفر له.المحاسن : 68 | 130.
5- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : من دخل مكة بسكينة غفر الله له ذنوبه.وسائل الشيعة : ج 13 ص 203.
6- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا دخلت المسجد الحرام فادخله حافيا على السكينة والوقار والخشوع. الكافي 4 : 401 | 1.
استحباب دخول المسجد الحرام من باب بني
شيبة ، والسواك عند إرادة الطواف أو الاستلام
7-عن جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ـ في حديث المأزمين (1) ـ قال : إنه موضع عبد فيه الاصنام ومنه أخذ الحجر الذي نحت منه هبل الذي رمى به علي ( عليه السلام ) من ظهر الكعبة لما علا ظهر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأمر به فدفن عند باب بني شيبة ، فصار الدخول إلى المسجد من باب بني شيبة سنة لاجل ذلك.الفقيه 2 : 154 | 668.
(1) المأزمان : موضع بين المشعر الحرام وعرفة ، وهو شعب بين جبلين. ( معجم البلدان 5 : 40 ).
8-عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : شكت الكعبة إلى الله ما تلقى من أنفاس المشركين ، فأوحى الله إليها : قري كعبة فإني مبدلك بهم أقواما يتنظفون بقضبان الشجر ، فلما بعث الله محمدا ( صلى الله عليه وآله ) ، أوحى إليه مع جبرئيل بالسواك والخلال.
وسائل الشيعة : ج 13 ص 207.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق