استحباب حسن الجوار
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حسن الجوار يعمر الديار وينسئ في الأعمار .الكافي 2 : 490 | 10 .
2- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : حسن الجوار يزيد في الرزق .الكافي 2 : 489 | 3
3-عن أبي مسعود قال : قال لي أبو عبدالله ( عليه السلام ) : حسن الجوار زيادة في الأعمار وعمارة الديار .
وسائل الشيعة : ج 12 ص 129
4-قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : حسن الجوار يعمر الديار ، ويزيد في الأعمار .وسائل الشيعة : ج 12 ص 129
5-عن أبي الربيع الشامي ،عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : قال والبيت غاص بأهله : اعلموا أنه ليس منا من لم يحسن مجاورة من جاوره . الكافي 2 : 490 | 11 .
7-عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جدّه ( عليهم السلام ) ، قال : « سمعت رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) يقول ـ إلى أن قال ـ وأحسن مجاورة من جاورك تكن مؤمناً ، وأحسن مصاحبة من صاحبك تكن مسلماً ».أمالي المفيد ص 350 ح 1.
8- فقه الرضا ( عليه السلام ) : « وأحسن مجاورة من جاورك ، فإنّ الله تعالى يسألك عن الجار.
فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 54.
9-وقد نروي عن رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : أنّ الله تبارك وتعالى أوصاني في الجار ، حتّى ظننت إنّه يرثني ».
فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 54.
10-عن رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال له رجل من المسلمين : يا رسول الله ، إنّ لي جارين ، إلى أيهما أهدي هديتي أوّلاً؟ فقال : « إلى أقربهما منك باباً ، وأوجبهما عندك رحماً فإن استويا في ذلك ، فإلى أحسنهما مجاورة ».الأخلاق : مخطوط.
11- وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره فوق ما يكرم به غيره ».الأخلاق : مخطوط.
12-عن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي ( عليهم السلام ) إنّه قال : « وليس للجار شفعة ، وله حقّ وحرمة ، وقال النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) : ما زال جبرئيل يوصيني بالجار ، حتّى ظننت إنّه سيورثه ».
دعائم الإسلام ج 2 ص 87 ح 265.
13- وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من غلق بابه خوفاً من جاره ، على أهله وماله ، فليس جاره بمؤمن ، فقيل له : يا رسول الله ، فما حقّ الجار على الجار؟ فقال : من أدنى حقوقه عليه إن استقرضه أقرضه ، وإن استعانه أعانه ، وإن استعار منه أعاره ، وإن احتاج إلى رفده رفده ، وإن دعاه أجابه ، وإن مرض عاده ، وإن مات شيّع جنازته ، وإن أصاب خيراً فرح به ولم يحسده عليه ، وإن أصاب مصيبة حزن لحزنه ، ولا يستطيل عليه ببناء سكنه فيؤذيه بإشرافه عليه ، وسدّة منافذ الريح عنه ، وإن أهدى إلى منزله طرفة ، أهدى له منها إذا علم إنّه ليس عنده مثلها ، أو فليسترها عنه وعن عياله إن شحّت نفسه بها ، ثمّ قال : اسمعوا ما أقول لكم ، لم يؤد حقّ الجار إلّا قليل ممّن رحمه الله ، ولقد أوصاني الله بالجار حتّى ظننت إنّه سيورثه ، واعلموا أنّ الجار » وساق قريباً ممّا مرّ عن التفسير.مستدرك الوسائل : ج 8 ص 427
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق