الاثنين، 21 أكتوبر 2024

عوذة يوم الاثنين للإمام جعفر الصادق والإمام محمد الجواد عليهما السلام

عوذة يَوْمَ الاِثْنَيْنِ لِلإِمَامِ جَعْفَرُ الصَّادِقُ عَلَيْهِ السَلَامُ.

 بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ اعيذ نَفْسُ فُلَانِ اِبْنِ فلانة بِرَبِّي الأَكْبَرِ مِنْ شَرٍّ مَا خُفِّي وَظَهْرٌ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ أُنْثَى وَذِكْرٍ وَمِنْ شَرٍّ مَا رَأَتْ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ قدوس قدوس رُبَّ المَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ اِدَّعَوْكُمْ أَيُّهَا الْجِنَ إِنْ كُنْتُمْ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ وَاُدْعُوكُمْ أَيُّهَا الإِنْسَ إِلَى اللَّطِيفِ الخَبِيرُ وَاُدْعُوكُمْ أَيُّهَا الإِنْسَ وَالْجِنُ إِلَى الَّذِي دَانَتْ لَهُ الخَلَائِقَ أَجْمَعِينَ خَتَمَتْهُ بِخَاتِمٍ رُبَّ العَالَمِينَ وَخَاتِمِ جبرئيل وَمِيكَائِيْل وَإِسْرَافِيلُ
وَخَاتِمُ سُلَيْمَانَ بِنْ دَاوُدُ وَخَاتِمُ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَالِهُ سِيدَ النَّبِيَيْنِ وَصِّلِي اللهَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلُ بَيْتِهِ الطَّيِّبَيْنِ الطَّاهِرَيْنِ أَخَذْتِ عَنْ فُلَانِ اِبْنِ فلانة كُلُّ تَابِعَةٍ ذِي رُوحِ مُرِيدِ ْجِنِي أَوْ عِفْرِيتٌ أَوْ سَاحِرُ مُرِيدٌ أَوْ سُلْطَانٌ عَنِيدٌ أَوْ شَيْطَانٌ رَجِيمٌ أَخَذْتَ عَنْ فُلَانِ اِبْنِ فلانة مَا يَرَى وَمَا لَا يَرَى وَمَا رَأَتْ عَين نَائِمٌ أَوْ يَقِظَانِ بِأُذْنِ اللهِ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ لَا سَبِيلَ لِكُمْ عَلَيْهِ وَلَا عَلَى مَا يَخَافُ عَلَيْهِ اللهُ اللهَ اللهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَصِّلِي اللهَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلُ بَيْتِهِ. المَصْدَرُ: طِبُّ الأَئِمَّةِ عَلَيْهُمْ السَّلَامُ 43.

عوذة يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَ هِيَ مِنْ عوذ أَبِي جعفر عليه السَّلَامُ.
 بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ أُعِيذُ نَفْسِي بِرَبِّيَ الْأَكْبَرِ مِمَّا يَخْفَى وَ مَا يَظْهَرُ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ أُنْثَى وَ ذَكَرٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا رَأَتِ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ إِنْ كُنْتُمْ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْإِنْسُ إِلَى اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ وَ الْإِنْسُ إِلَى الَّذِي خَتَمْتُهُ بِخَاتَمِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ خَاتَمِ جِبْرِيلُ وَ مِيكَالُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ خَاتَمِ سُلَيْمَانُ بْنِ دَاوُدُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ

وَ خَاتَمِ مُحَمَّدٌ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَ النَّبِيِّينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ أَجْزِ عَنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٌ كُلَّ مَا يَغْدُو وَ يَرُوحُ مِنْ ذِي [ سَمٌ ] أَوْ عَقْرَبٍ أَوْ سَاحِرٍ أَوْ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ أَوْ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ أَخَذْتُ عَنْهُ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى وَ مَا رَأَتْ عَيْنُ نَائِمٍ أَوْ يَقْظَانَ بِإِذْنِ اللهِ اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ لَا سُلْطَانَ لَكُمْ عَلَى اللَّهِ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ النَّبِيِّ وَ آلَهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمًاالبَلَدُ الأَمِينُ وَالدِّرْعُ الحَصِينُ ص 177.

ثُمَّ يَتَعَوَّذُ بِعُوذَةِ يَوْمِ الْأَحَدِ. 

عوذة أَخِّرِي لِيَوْمِ الاِثْنَيْنِ:
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
 اللهُ أكبر ثلاثًا. اِسْتَوَى الرَّبُّ عَلَى العَرْشِ, وَقَامَتْ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِحُكْمِهِ, وَ مُدَّتُ البحوربأمره, وَسَيَّرَتْ الجِبَالَ بِإِذْنِهِ الَّذِي دَانَتْ لَهُ الجِبَالَ وَهِيَ طَائِعَةٌ, وَنَصَبَتْ لَهُ الأَجْسَادُ وَهِيَ بَالِيَةٌ وَقَدْ اِحْتَجَبَتْ مِنْ ظُلْمٍ كُلُّ بَاغٍ, وَاِحْتَجَبَتْ بِالَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا, وَجَعَلَ
فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا, وَزَيْنُهَا للناظرين وَ حَفِظَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٌ رَجِيمٌ, وَجَعَلَ فِي الأَرْضِ أَوْتَادًا أَنْ يُوصِلَ إِلَى أَوْ إِلَى أَحَدٍ مَنْ إِخْوَانِيٌّ وَأَخَوَاتِي بِسُوءٍ أَوْ فَاحِشَةٍ أَوْ بِكَيْدٍ حم , حم , حم  تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ , وَصِّلِي اللهَ عَلَى رَسُولِهِ مُحَمَّدٌ وَالِهُ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا. المَصْدَرُ: مِصْبَاحُ المتهجد ص 324-325.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما يجب فيه استماع القرآن والإنصات له

  ما يجب فيه استماع القرآن والإنصات له 1 ـ الفضل بن الحسن الطبرسي في ( مجمع البيان ) قال : قيل : إن الوقت المأمور فيه بالإنصات للقرآن والاس...