كراهة الطمع
1 - عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : ما اقبح بالمؤمن ان تكون له رغبة تذله.الكافي 2 : 241 | 1.
2 - عن ابن خالد ، عن أبيه ، عمن ذكره بلغ به أبا جعفر عليهالسلام قال : بئس العبد عبد يكون له طمع يقوده ، وبئس العبد عبد له رغبة تذله. الكافي 2 : 241 | 2.
3- عن الزهري قال : قال علي بن الحسين عليهماالسلام : رأيت الخير كله قد اجتمع في قطع الطمع عما في أيدي الناس. وسائل الشيعة : ج 16 ص 24.
4 - عن سعدان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : قلت : الذي يثبت الايمان في العبد؟ قال الورع ، والذي يخرجه منه : الطمع. وسائل الشيعة : ج 16 ص 24.
5 - عن امير المؤمنين ( عليه السلام ) ـ في وصيته لمحمد بن الحنفية ـ قال : إذا أحببت أن تجمع خير الدنيا والآخرة فاقطع طمعك مما في أيدي الناس. الفقيه 4 : 280.
6 - عن أبي جعفر عليهالسلام قال : أتى رجل رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : علمني يا رسول الله شيئا ، فقال : عليك باليأس مما في أيدي الناس فانه الغنى الحاضر ، قال : زدني يا رسول الله ، قال : إياك والطمع فانه الفقر الحاضر.الفقيه 4 : 294 | 890 .
7 - عن الصادق جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهمالسلام قال : سئل أمير المؤمنين عليهالسلام ما ثبات الايمان؟ قال : الورع ، فقيل : ما زواله؟ قال : الطمع.أمالي الصدوق : 238 | 11.
8 - عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع. نهج البلاغة 3 : 202 | 219.
9 - عن علي بن موسى الرضا ،عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليهمالسلام قال : جاء خالد إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله أوصني وأقله لعلي أحفظ ، فقال : اوصيك بخمس : باليأس مما في أيدى الناس فانه الغنى الحاضر ، وإياك والطمع فانه الفقر الحاضر ، وصل صلاة مودع ، وإياك وما تعتذر منه ، وأحب لاخيك ما تحب لنفسك. أمالي الطوسي 2 : 122.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق