1 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من أخذ من وجه أخيه المؤمن قذاه ، كتب الله عزّ وجلّ له عشر حسنات ، ومن تبسم في وجه أخيه كانت له حسنة.الكافي 2 : 164 | 1.
2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : من قال لاخيه : مرحبا ، كتب الله له مرحبا إلى يوم القيامة. وسائل الشيعة : ج 16 ص 374 - 375.
3 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما في أُمتي عبد ألطف أخاه في الله ، بشيء من لطف ، إلا ألطفه الله من خدم الجنة. ثواب الاعمال : 181 | 1.
4 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن المؤمن ليتحف أخاه التحفة ، قلت : وأي شيء التحفة ؟ قال : من مجلس ومتكا وطعام وكسوة وسلام فتتطاول الجنة مكافاة له ، ويوحي الله عزّ وجلّ اليها : أني قد حرمت طعامك على أهل الدنيا ، إلا على نبي أو وصي نبي ، فاذا كان يوم القيامة أوحى الله عزّ وجلّ إليها ، أن كافئي أوليائي بتحفهم ، فيخرج منها وصفاء ووصائف معهم أطباق مغطاة بمناديل من لؤلؤ ، فاذا نظروا إلى جهنم وهولها وإلى الجنة وما فيها طارت عقولهم ، وامتنعوا أن يأكلوا ، فينادي مناد من تحت العرش : ان الله عزّ وجلّ قد حرم جهنم على من أكل من طعام جنته فيمد القوم أيديهم فيأكلون.الكافي 2 : 165 | 7.
[1] ليس في المصدر.
7 ـ وعن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : «ما في أمتي عبد ألطف أخاً له في الله بشئ من لطف ، إلّا أخدمه الله من خدم الجنّة». مستدرك الوسائل : ج 12 ص 418 ح 14482.
8 ـ وعن أبي الحسن الرضا عليه السلام : «ومن تبسم في وجه أخيه المؤمن ، كتب الله له حسنة ، ومن كتب الله له حسنة لم يعذبه».
مصادقة الإخوان ص 52 ح 1.
9 - عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : «تبسم الرجل في وجه أخيه حسنة ، وصرفه العذاب [1] عنه حسنة».مصادقة الإخوان ص 52 ح 2.
[1] في المصدر : «القذا».
10 ـ وعن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «من أخذ عن وجه أخيه المؤمن قذاة ، كتب [1] له عشر حسنات ، ومن تبسم في وجه أخيه ، كانت له حسنة».المصدر السابق ص 52 ح 3.
[1] في المصدر زيادة : «الله».
11 - عن أمير المؤمنين عليه السلام ، أنّه قال : «خصّوا بألطافكم خواصّكم وإخوانكم». دعائم الإسلام ج 2 ص 327 ح 1234.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق