الجمعة، 20 سبتمبر 2024

دعاء اليوم السادس عشر من الشهرمن كتاب ( العدد القوية لدفع المخاوف اليومية)


دُعَاءٌ الْيَوْمِ السَّادِسِ عَشَرَ مِنْ الشهرمن كِتَاب ( الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليومية)

(اليوم السَّادِس عشر)
1 - قَالَ مَوْلَانَا جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِق (عليه السلام) : أَنَّهُ يَوْمُ نَحْس مُسْتَمِرٌّ ، رُدِّي فَلَا تُسَافِرُ فِيهِ ، فَمَن سَافَرَ فِيهِ هَلَك ويناله مَكْرُوهٌ ، فَاجْتَنِبُوا فِيهِ الْحَرَكَاتُ ، وَاتَّقُوا فِيه الْحَوَائِج ، مَا اسْتَطَعْتُمْ ، فَلَا تَطْلُبُوا فِيهِ حَاجَةٌ ، وَيُكْرَهُ فِيهِ لِقَاء السُّلْطَان .

2 - وَفِي رِوَايَةٍ : يَصْلُح لِلتِّجَارَة ، وَالْبَيْع وَالْمُشَارَكَة ، وَالْخُرُوجُ إلَى الْبَحْرِ ، وَيُصْلِح لِلْأَبْنِيَة وَوَضَع الاساسات ، وَيُصْلِح لِعَمَلِ الْخَيْرِ .

3 - وَفِي رِوَايَةٍ خُلِقَت فِيه الْمَحَبَّة وَالشَّهْوَة ، وَهُوَ يَوْمُ السَّفَرِ فِيهِ جَيّدٌ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، اسْتَأْجَرَ فِيهِ مِنْ شِئْت ، وَأَدْفَع فِيهِ إلَى مَنْ شِئْت ، مِنْ وَلَدِ فِيهِ يَكُونُ مَجْنُونًا لَا مَحَالَةَ ، وَيَكُون بَخِيلًا .

4 - وَفِي رِوَايَةٍ : مِنْ وَلَدِ فِي صَبِيحَتِه إلَى الزَّوَالِ مَجْنُونًا ، وَإِنْ وُلِدَ بَعْدَ الزَّوَالِ إلَى آخِرِهِ صَلُحَتْ حَالُهُ ، وَمَنْ هَرَبَ فِيهِ يَرْجِعُ ، وَمَنْ ضَلَّ فِيهِ سَلَمٌ وَمَنْ ضَلَّتْ لَه ضَالَّة وَجَدَهَا ، وَمَنْ مَرِضَ فِيهِ بَرِّيٌّ عَاجِلًا .

5 - قَال : مَوْلَانَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) : مِنْ مَرَضٍ فِيهِ خِيفَ عَلَيْهِ الْهَلَاكُ .

وَقَالَت الْفَرَس : أَنَّهُ يَوْمُ خَفِيفٌ .

6 - وَفِي رِوَايَةٍ : أَنَّهُ يَوْمُ جَيِّد لِكُلِّ مَا يُرَادُ مِنْ الْأَعْمَالِ وَالنِّيَّات وَالتَّصَرُّفَات وَالْمَوْلُود فِيهِ يَكُونُ عَامِلًا ، وَهُوَ يَوْمُ لِجَمِيعِ مَا يُطْلَبُ فِيهِ مِنْ الْأُمُورِ الْجَيِّدَة .

7 - وَفِي رِوَايَةٍ : أَنَّهُ يَوْمُ نَحْس ، مِنْ وَلَدِ فِيهِ يَكُونُ مَجْنُونًا لاَبُدَّ مِنْ ذَلِكَ وَمَنْ سَافَرَ فِيهِ يَهْلِك ، وَتَصْلُح لِعَمَلِ الْخَيْرِ ، ويتقى فِيه الْحَرَكَة ، وَالْأَحْلَام تَصِحُّ فِيهِ بَعْدَ يَوْمَيْنِ .

8 - وَقَالَ سَلْمَانُ الْفَارِسِىِّ رَحِمَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ : مَهْر رَوْز اسْمُ الْمَلِكِ الْمُوَكَّل بِالرَّحْمَة .
الْمَصْدَر : الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليَوْمِيَّة : ص 92-93 .

1-العوذة ( الدُّعَاء ) فِي أَوَّلِهِ :
أَعُوذ بذى الْقُدْرَة الْمَنِيعَة ، وَالْقُوَّة الرَّفِيعَة ، وَالْآيَات الْبَيِّنَات الْمُحْكَمَات وَالْأَسْمَاء المتعاليات ، الَّذِي يَعْلَمُ النَّجْوَى ، وَالسِّرّ وَمَا يَخْفَى ، وَمُحِيط بِالْأَشْيَاء قَدَّرَه وَعِلْمًا ، ويمضى فِيهَا قَضَاؤُه حُكْمًا وَحَتْمًا ، لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِه ، وَلَا رَادٌّ لِقَضَائِه وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيِّ قَدِيرٌ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَعِيذُك مِن نَحْس هَذَا الْيَوْمِ وَشَرِّه ، وأستجير بآياتك وكبريائك مِن مَكْرُوهَةٌ وضره ، درأت عَنْ نَفْسِي مَا أَخَافُ أَذِيَّتِه وبليته وَآفَتُه ، وَعَن أَهْلِى وولدى ، وَمَا حَوَتْه يَدَى ، وملكته حوزتي ، بِلَا حَوْل وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعُلَى الْعَظِيم .
الْمَصْدَر : الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليَوْمِيَّة : ص 93 .

2- ويستحب أَن يَدَعَا فِيهِ أَيْضًا بِهَذَا الدُّعَاءِ :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، اللَّهُمَّ بِك أَصْبَحْت ، وَبِك أَمْسَيْت ، وَبِك قُمْت وَقَعَدْت ، وَبِك أَحْيَى وَبِك أَمُوت ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَبِك اهتديت ، وَبِكَ آمَنْتُ وَأَسْلَمَت ، لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَك ، لَا ضِدُّ لَك وَلَا نِدَّ لَكَ ، تَنَزَّهَتْ عنِ الأضْدَادِ والانداد ، والصاحبه وَالْأَوْلَاد ، لَا تدركك الْأَبْصَار ، وَأَنْت تُدْرِكِ الْأَبْصَارُ [وهو] اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الصَّبَّاح . وَخَيْر الْمَسَاء . وَخَيْر الْقَضَاء . وَخَيْر الْقَدْر . و خَيْرُ مَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ ، وَأَعُوذُ بِك شَرّ الصَّبَّاح . وَشَرّ الْمَسَاء . وَشَرّ الْقَضَاء وَشَرّ الْقَدْر . وَشَرِّ مَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِك مِنْ الْفَقْرِ إلَّا إلَيْك ، وَمَن الذُّلّ إِلَّا لَكَ ، وَمِنْ الْخَوْفِ إِلاَّ مِنْك . اللَّهُمَّ إِنِّى وَهَذَا الْيَوْمُ خُلُقَان مِنْ خَلْقِكَ ، فَلَا تَبْتَلِيَنِّي فِيهِ إلَّا بالتى هِيَ أَحْسَنُ ، وَلَا ترينى فِيه جُرْأَةٌ عَلَى مَحَارِمَك ، وَلَا رُكُوبًا لِمَعْصِيَتِك ، وَلَا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّ مَا افْتَرَضْته عَلِيّ ، وَأَعُوذُ بِك فِي هَذَا الْيَوْمِ مِنْ الزَّيْغِ وَالزَّلَلِ وَالْبَلَاء وَالْبَلْوَى وَمَن الْكَلِم وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، وَمِنْ شَرِّ كِتَابٍ قَدْ سَبَقَ ، اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَغْفِرُك مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ ، وَكُلّ خَطِيئَة تَبَّت إلَيْك مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيه . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَغْفِرُك مِنْ كُلِّ عَقْدٍ عَقَدَتْه لَك ثُمَّ لَمْ أَفِ لَك بِهِ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَغْفِرُك مِنْ كُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَى تقويت بِهَا عَلَى مَعْصِيَتِكَ . اللَّهُمّ وَأَنَّى أَسْتَغْفِرُك مِنْ كُلِّ عَمَلٍ عَمِلْته لِوَجْهِك خَالَطَهُ مَا لَيْسَ لَك . اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّى لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ عَلَيْك تَوَكَّلْت ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعُلَى الْعَظِيم . اللَّهُمَّ إِنَّكَ مَا شِئْت كَانَ وَلَمْ تَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، اعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيِّ قَدِيرٌ وَإِلَيْه وَالْمَصِير ، وَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيّ عِلْمًا ، وَأَحْصَى وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِ خَبَرًا . اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِك مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّى عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ .

اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِك وباسمك وكلمتك التَّامَّة ، مِنْ شَرِّ عَذَابَك ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِك ، وَأَعُوذُ بِك وبكلمتك مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُك بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُك بِأَسْمَائِك وكلماتك التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا يُعْطَى وَمَا يَسْأَل ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ وَمَا يبدئئ وَمَا يُعْلِن وَمَا يَخْفَى . اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِاسْمِك ، وكلمتك التَّامَّة ، مِنْ شَرِّ مَا يُجْرَى بِهِ الْقَلَمُ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يُظْلِمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ ويضئ عليهه النَّهَار ، نَشْهَدُ أَنَّ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت ، وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ . اللَّهُمَّ إِنِّى ضَعِيفٌ ، فَقَوِّ فِي رِضَاكَ ضعفى ، وَخُذْ إلَى الْخَيْرِ بناصيتى ، وَاجْعَلْ الْإِسْلَامَ مُنْتَهَى رِضَاى ، اللَّهُمّ وَصَلَ إلَى مَا أُرِيدُهُ إِنِّى ضَعِيفٌ فقونى لِمَا أُرِيدُه وَاطْلُبْه ، وَأَنَّى ذَلِيلٌ ، فعزني ، وَأَنَّى فَقِيرٌ فاغننى بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُك الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَأَسْأَلُك الْخَيْر وَالْعَافِيَة ، وَالْعَفْوِ فِي دينى ودنياى وَآخِرَتِي ، وَفِي أَهْلِى . ومالى اللَّهُمَّ اُسْتُرْ عَوْرَاتِي ، وَآمِنْ رَوْعَاتِي ، وَأَقَلّ عَثَرَاتِي . اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَىْ ، وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِى وَعَنْ شِمَالِى ، وَمَن فوقى ، وَمَن تَحْتِي ، وَأَعُوذُ بِك مِنْ أَنَّ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي . اللَّهُمَّ يَا نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ ، يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، يَا صَرِيخ المستصرخين ، يَا غَوْثَ الْمُسْتَغِيثِين ، يَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الرَّاغِبِينَ ، والمفرج عَن المكروبين ، والمفرج عَن المهمومين ، ومجيب دَعْوَة الْمُضْطَرِّين ، وَكَاشِف السُّوء ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَآلِه الْعَالَمِين أُنْزِلَت بِك حاجتى وَكُلّ

الْحَوَائِج ، فمرجوعها إلَيْك ، يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ ، يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، وَلَّى الْمَغْفِرَة وَالرِّضْوَان وَالتَّجَاوُز ، يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ ، وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُك بِمُحَمَّد نَبِيِّك صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ ، وَإِبْرَاهِيم خَلِيلُك ، وَمُوسَى كليمك ، وَعِيسَى رُوحَك وكلمتك ، وَبِكَلَام مُوسَى عَلَى الْجَبَلِ ، وبالتوراة وَمَا فِيهَا مِنْ الْأَسْمَاءِ الْجَلِيلَة ، وَإِنْجِيل عِيسَى وَمَا فِيهِ مِنْ الْأَسْمَاءِ الْجَلِيلَة الْمُعَظَّمَة ، وَزَبُور دَاوُد وَمَا فِيهِ مِنْ الْكَلَامِ الطَّيِّبُ الَّذِي تُحِبُّه وترضاه ، وبالفرقان وَبِالْقُرْآن وَالذِّكْر الْعَظِيم وَمَا فِيهَا مِنْ الْأَسْمَاءِ الْجَلِيلَة الَّذِي تُحِبُّه وترضاه ، وبآدم ، وَنُوح ، وَإِبْرَاهِيم ، وَمُوسَى وَعِيسَى ، وَخَاتَم أَنْبِيَائِك مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، وَبِابْن عَمِّه الْوَصِيّ وَالْأَوْصِيَاء الْهُدَاة الْمَهْدِيِّين . وَأَسْأَلُك بِكُلّ وَحَى أوحيته ، أَوْ قَضَاءً ، قَضِيَّتُه ، أَو سَائِلٌ أَعْطَيْته أَوْ غِنًى أفقرته ، أَوْ فَقِيرٍ أغنيته ، أَو ضَالٌّ هَدِيَّتَه . وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي أَنْزَلْتَهُ عَلَى كليمك مُوسَى ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي قُسِمَت بِه أَرْزَاق عِبَادِك يَا رَبِّ الْعِبَادِ ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى الْأَرْضِ فَاسْتَقَرَّت . وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى الْجِبَالِ فارسيت وَقَامَت وَسَكَنَت بِهِ الْأَرْضُ ، وَعَلَى الْمِيَاه فَجَرَت ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي اسْتَقَرَّ بِهِ عَرْشِك ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى السَّمَاوَات فَاسْتَوَت ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى الْأَرْضِ فَاسْتَقَرَّت . وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الطُّهْر الطَّاهِر ، الْأَحَدُ الصّمَدُ الْوِتْر ، الْمَنْزِلِ فِي كِتَابِكَ مِنْ لَدُنْكَ مِنْ النُّورِ الْمُبِينُ وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَار ، وَأَسْأَلُك بِاسْمِك الَّذِي وَضَعَتْهُ عَلَى اللَّيْلِ فَأَظْلَم ، وبعظمتك وكبريائك وبنور وَجْهَك . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَإِن تَرْزُقُنِي حِفْظِ الْقُرْآنِ وَالْعِلْمَ ، .

وتخلطه بلحمي ودمى وَسَمْعِيٌّ وَبُصْرَى ، وَتُسْتَعْمَل بِه جَسَدِي بِحَوْلِك وَقُوَّتِك ، فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعُلَى الْعَظِيم ، يَا عَلِىُّ يَا كَرِيمُ ، لَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُك الصَّلَاةِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ . وَأَسْأَلُك يَا رَبِّ مَنْ الْخَيْرِ كُلَّهُ أَجَلِه وعاجله ، مَا عَلِمْت مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ . وَأَسْأَلُك الْجَنَّةِ وَمَا قَرُبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلِ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَعُوذُ بِك مِنْ النَّارِ وَمَا قَرُبَ مِنْهَا مِنْ قَوْلِ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَسْأَلُك مِنْ الْخَيْرِ مَا سَأَلَك بِه عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ ، وأستعيذك مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ صَلَوَاتُك وَآلِه ، وَأَسْأَلُك بِمَا قَضَيْتَ لِي مِنْ أَمْرَى ، أَنْ تُجْعَلَ لِي عَاقِبَتُه رُشْدًا ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . يَا حَىّ يَا قَيُّومُ ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ وبقوتك اعْتَصَمْت واعتضدت ، لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَدًا ، فَإِنِّى أَعْجَزُ عَنْهَا وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
الْمَصْدَر : الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليَوْمِيَّة : ص 93-97 .

3 - ويستحب أَن يَدَعَا فِيهِ أَيْضًا بِهَذَا الدُّعَاءِ:
أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، بِاسْمِك الَّذِي عَزَمْت بِهِ عَلَى السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرَضِينَ السَّبْعَ ، وَمَا خَلَقْتُ بَيْنهمَا وَفِيهِمَا مِن شَيّ وأستجير بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَدْعُوك بِذَلِكَ الِاسْمِ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَلْجَأ إلَيْك بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وأومن بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، واستغيث بِذَلِكَ الِاسْمِ . اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَتَضَرَّع بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَسْتَعِين بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَتَوَكَّل بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وأتقرب بِذَلِكَ الِاسْمِ . اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، واتقوى بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَسْأَلُك بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ الاأنت ، وَأَدْعُوك بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، أَسْأَلُك بِمَا دَعَوْتُك بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ . يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ ، أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَك ، أَسْأَلُك يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ ، يَا كَرِيمُ أَسْأَلُك بِكَرَمِك ومجدك وُجْدِك وَجُودك ، وَفَضْلَك وَمِنْك ، ورأفتك وَرَحْمَتك وَمَغْفِرَتَك ، وجمالك وَجَلَالِك وَعِزَّتِك وعزك ، لَمَّا أَوْجَبَتْ لِي عَلَى نَفْسِك الَّتِي كُتِبَتْ عَلَيْهَا الرَّحْمَة ، أَنْ تَقُولَ قَدْ أَتَيْتُكَ يَا عَبْدِى مَهْمَا سَأَلْتَنِى فِي عَافِيَةٍ ، وَأَدْمَتْهَا لَك مَا أحييتك حَتَّى أتوفاك فِي عَافِيَةٍ إلَى رِضْوَانِي ، وَإِن تَبْعَثُنِي مِنَ الشَّاكِرِينَ . وأستجير وألوذ بِذَلِكَ الِاسْمِ ، اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وأستغيث بِك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَتَوَكَّل عَلَيْك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ أَنْت ، وأومن بِك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وأتقرب إلَيْك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَارْغَب إلَيْك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَدْعُوك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَتَضَرَّعُ إلَيْك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ لَا أَنْتَ ، فاستجب لِي ، وَأْتِنِي بِوَجْهِك الْكَرِيم . يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِذَلِكَ الِاسْمِ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ الْعَظِيم ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ ، يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ ، وَأَسْأَلُك ذَلِكَ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، اللَّهُمّ بِلَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَبِكُلّ قِسْمٌ أَقْسَمْت بِهِ فِي أُمِّ الْكِتَابِ وَالْكِتَابُ الْمَكْنُون ، أَوْ فِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ، وَفِي الصُّحُفِ وَفِي الزَّبُور ، وَفِي الصُّحُفِ والالواح ، وَفِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ ، وَفِي الْكِتَابِ الْمُبِينَ ، وَفِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ . وَأَسْأَلُك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَأَتَوَجَّهُ إلَيْك بِنَبِيِّك مُحَمَّدٍ نَبِىّ الرَّحْمَةُ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلَام وَالصَّلَوَات وَالْبَرَكَات ، يَا مُحَمَّدُ بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى أَتَوَجَّه بِك فِي حاجتى هَذِه ، وَفِي جَمِيعِ حوائجى إِلَى رَبِّكَ وَرَبَّى ، لَا إلَهَ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمِ وَأَسْأَلُك ذَلِكَ اللَّهُمَّ لَا .

إلَه أَنْت ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ . يَا بَارِئ لَا نِدَّ لَكَ يَا دَائِمٌ لَا نَفَادَ لَك ، يَا حَىّ يَا محيى الْمَوْتَى ، الْقَائِمِ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ ، وَأَسْأَلُك ذَلِكَ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، يَا وَاحِدُ الْأَحَدُ الصّمَدُ ، بِاسْمِك الْوِتْر المتعالى الَّذِي يَمْلَأُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلُّهَا ، وباسمك الْفَرْدِ الَّذِي لَا يَعْدِلُهُ شَيّ ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ ، وَأَسْأَلُك ذَلِكَ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ . أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَشَرِ ، وَرَبّ إِبْرَاهِيم ، وَرَبِّ مُحَمَّدٍ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ خَاتَمُ النَّبِيِّينَ ، أَنْ تُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَإِن ترحمني ووالدى وَأَهْلِي وولدى وَإِخْوَانِي مِنْ الْمُؤْمِنِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . وَأَسْأَلُك يَا حَىّ الَّذِي لَا يَمُوتُ ، أُومِنُ بِك وبأنبيائك ورسلك ، وَجَنَّتِك وَنَارُك وبعثك ونشورك وَوَعْدَك ووعيدك ، وبكتابك وبكتبك ، وَأَقَرّ بِمَا جَاءَ مِنْ عِنْدِكَ وَأَرْضَى بِقَضَائِك . وَأَشْهَدُ أَنَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَك ، وَلَا ضِدَّ لَك وَلَا نِدَّ لَكَ ، وَلَا وَزِيرَ لَك ، وَلَا صَاحِبُهُ لَك ، وَلَا وَلَدِ لَك ، وَلَا مِثْلَ لَك ، وَلَا شَبِيهَ لَك ، وَلَا سَمَّى لَك ، وَلَا تدركك الْأَبْصَار ، وَأَنْت تُدْرِكِ الْأَبْصَارُ ، وَأَنْت اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُك وَرَسُولُكَ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الطَّيِّبِين ، وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ . وَأَسْأَلُك ذَلِكَ اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الَّذِي لَا يَمْنَعُ سَائِلًا يَوْمًا سَأَلَك ، مِنْ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَأَسْأَلُك اللَّهُمَّ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، فَإِنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، يَا أَلْهَى وَسَيِّدِي ، يَا حَىّ يَا قَيُّومُ يَا كَرِيمُ يَا غِنًى يَا حَىّ ، لَا إلَهَ أَنْت ، يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ لَا شَرِيكَ لَك ، يَا أَلْهَى وَسَيِّدِي لَكَ الْحَمْدُ شُكْرًا ، اسْتَجِبْ لِي فِي جَمِيعِ مَا أَدْعُوكَ بِه ، وَارْحَمْنِي مِنْ النَّارِ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبَادِك نَصِيبًا ، فِي كُلِّ خَيْرٍ تَقْسِمُه فِي هَذِهِ الْغَدَاةِ مِنَ نُورٍ تُهْدَى بِه ، أَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا ، أَوْ عَافِيَةٍ تجللها ، أَوْ رِزْقِ تبسطه ، أَوْ ذَنْبٌ تَغْفِرُه ، أَوْ عَمَلٍ صَالِحٌ تَوَفَّق لَه ، أوعدو تقمعه أَوْ بَلَاءٍ تَصَرُّفِه ، أَو نَحْس تَحَوُّلُهُ إِلَى سَعَادَة ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . أَسْأَلُك بِاسْمِك الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الفَرْدُ الصَّمَدُ الْوِتْر المتعالى ، رَبّ النَّبِيِّين وَرَبّ إِبْرَاهِيم ، وَرَبِّ مُحَمَّدٍ ، فَإِنِّى أُومِنُ بِك وبأنبيائك ورسلك وَجَنَّتِك وَنَارُك وبعثك ونشورك ونورك وَوَعْدَك ووعيدك ، فَاحْبِسْنِي يَا أَلْهَى مِمَّا تُكْرَهُ إلَى مَا تُحِبُّ وَاقْض لِي بِالْحُسْنَى فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى ، إِنَّك وَلَّى الْخَيْر وَالْمُوَفِّق لَه ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليَوْمِيَّة : ص 97-100 .

4 - دعاء آخَرَ فِي يَوْمِ السَّادِسِ عَشَرَ :
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ اللَّيْلَةِ . وَكُلَّ لَيْلَةٍ . وَهَذَا الْيَوْمُ وَكُلَّ يَوْمٍ . يَا جَاعِلٌ اللَّيْلَ سَكَنًا وَجَاعِلَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ آيَتَيْنِ . يَا مَفْصِل كُلِّ شَيِّ تَفْصِيلًا . يَا اللَّهُ يَا عَزِيزُ . يَا اللَّهُ يَا وَهّاب . يَا اللَّهُ يَا صَمَدُ يَا اللَّهُ . يَا وَاحِدُ يَا اللَّهُ . يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ . لَك الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى . وَالْأَمْثَال الْعُلْيَا . وَالْآخِرَة وَالْأَوْلَى . اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي كُلِّهَا . وَارْزُقْنِي التَّوْبَة وَالْعِصْمَة . وَأَقَلّ عَثْرَتِي . وَلَا تُؤَاخِذْنِي بِخَطِيئَتِي . وَأْتِنِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً . وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وقنى عَذَابَ النَّارِ . يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ إنْ إِسَاءَتِي قَدْ كَثُرَتْ . وخطاياى قَد تَتَابَعَت . وَنَفْسِي قَد تَقَطَّعَت وَأَنْت غَافِرٌ كُلُّ خَطِيئَةٍ . وَدَافِعٌ كُلّ بَلِيَّةٌ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ . وَإِنْ تَغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْت وَأَخَّرَتْ . وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيِّ قَدِيرٌ . الْعَدَد الْقَوِيَّة لِدَفْع الْمَخَاوِف اليَوْمِيَّة : ص 100-101 .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أدعية مأثورة يُستحب تكرارها بعد الفرائض وأثرها لتعزيز الصلة بالله

  نبذ مما يستحب أن يدعى به عقيب كلّ فريضة 1 - عَنْ مُحَمَّدِ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ عَلَيْهِ الرَّحْمَةُ قَالَ : بَيَّنَّا  أَمِيرَ الْمُؤْمِنِ...