استحباب المداومة على ركعتي الفجر ، وعدم سقوطهما في السفر .
1- عن الرضا ( عليه السلام ) قال : ادبار السجود أربع ركعات بعد المغرب ، وادبار النجوم ركعتين قبل صلاة الصبح .
تفسير القمي 2 : 333 .
2- حدثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي ( عليهم السلام ) قال : « قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : من صلّى ركعتين قبل صلاة الغداة ، وركعتي الغداة في جماعة ، وفت [1] صلاته يومئذ مع [2] الأبرار [3] ، وكتب يومئذ في وفد المتقين ».الجعفريات ص 35.
[1] في المصدر : رقت.
[2] وفيه : في.
[3] في هامش المخطوط : « إشارة إلى قوله تعالى : وتوفنا مع الأبرار ».
3 - عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، أنه قال : « ليس مني ، ولا من شيعتي ، من ضيّع الوتر ، أو مطل بركعتي الفجر ».
دعائم الإسلام ج 2 ص 351.
4- عن النبي (صلى الله عليه وآله) انه ما كان يواظب على شيء من النوافل بأشد معاهدة منه ومواظبة على الركعتين ، امام الصبح.
درر اللآلي ج 1 ص 11.
5- وعنه ( صلّى الله عليه وآله ) أنه قال : « الركعتان قبل الفجر ، فيهما الرغائب ».مستدرك الوسائل : ج 3 ص 75.
6 - عن إسماعيل بن عبد الخالق قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : الركعتين اللتين بعد المغرب هما ادبار السجود ، والركعتين اللتين بعد الفجر هما إدبار النجوم . قرب الأسناد : 61 .
7 - عن سعد أبي عمرو الجلاّب قال : قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ) : ركعتا الفجر تفوتني ، أفأصلّيها ؟ قال : نعم ، قلت : لم ، فريضة ؟ قال : فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سنّها ، فما سنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فهو فرض .
التهذيب 2 : 242 | 960 .
قال الشيخ : قوله : فرض ، معناه مقدّر ، لأنّ الفرض هو التقدير ، وليس يريد أنّه فرض يستحق تاركه العقاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق