تأكّد استحباب الإِقبال بالقلب على الصلاة وتدبّر معاني القراءة والاذكار
1-عن الحسين بن سيف ، عن أبيه ، عمّن سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : من صلّى ركعتين يعلم ما يقول فيهما انصرف وليس بينه وبين الله ذنب. وسائل الشيعة : ج 5 ص 477.
2-عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام أنّهما قالا : إنّما لك من صلاتك ما أقبلت عليه منها ، فان أوهمها كلّها أو غفل عن أدائها لُفّت فضرب بها وجه صاحبها. التهذيب 2 : 342 / 1417.
3-قال الصادق عليه السلام : لا تجتمع الرغبة والرهبة في قلب إلاّ وجبت له الجنّة ، فإذا صلّيت فأقبل بقلبك على الله عزّ وجلّ فانّه ليس من عبد مؤمن يقبل بقلبه على الله عزّ وجلّ في صلاته ودعائه إلاّ أقبل الله عليه بقلوب المؤمنين إليه وأيّده مع مودّتهم إيّاه بالجنّة. الفقيه 1 : 135 / 632.
4-عن عليّ عليه السلام ـ في حديث الأربعمائة ـ قال : لا يقومن أحدكم في الصلاة متكاسلاً ولا ناعساً ولا يفكرنّ في نفسه فانّه بين يدي ربّه عزّ وجلّ ، وانّما للعبد من صلاته ما أقبل عليه منها بقلبه. الخصال 2 : 613 / 10.
5-عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن عليّ عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ركعتان خفيفتان في تفكّر خير من قيام ليلة. ثواب الأعمال : 67 / 1.
6-عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي الحسين عليه السلام يصلّي فسقط رداؤه عن منكبه (1) قال : فلم يسوّه حتّى فرغ من صلاته ، قال : فسألته عن ذلك ؟ فقال : ويحك أتدري بين يدي من كنت ، إنّ العبد لا يقبل منه صلاة إلاّ ما أقبل منها ، فقلت : جعلت فداك هلكنا ، فقال : كلاّ إن الله متمّم ذلك للمؤمنين بالنوافل. علل الشرئع : 231 /8ـ الباب 165.
(1) في المصدر : منكبيه.
1-عن الحسين بن سيف ، عن أبيه ، عمّن سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : من صلّى ركعتين يعلم ما يقول فيهما انصرف وليس بينه وبين الله ذنب. وسائل الشيعة : ج 5 ص 477.
2-عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام أنّهما قالا : إنّما لك من صلاتك ما أقبلت عليه منها ، فان أوهمها كلّها أو غفل عن أدائها لُفّت فضرب بها وجه صاحبها. التهذيب 2 : 342 / 1417.
3-قال الصادق عليه السلام : لا تجتمع الرغبة والرهبة في قلب إلاّ وجبت له الجنّة ، فإذا صلّيت فأقبل بقلبك على الله عزّ وجلّ فانّه ليس من عبد مؤمن يقبل بقلبه على الله عزّ وجلّ في صلاته ودعائه إلاّ أقبل الله عليه بقلوب المؤمنين إليه وأيّده مع مودّتهم إيّاه بالجنّة. الفقيه 1 : 135 / 632.
4-عن عليّ عليه السلام ـ في حديث الأربعمائة ـ قال : لا يقومن أحدكم في الصلاة متكاسلاً ولا ناعساً ولا يفكرنّ في نفسه فانّه بين يدي ربّه عزّ وجلّ ، وانّما للعبد من صلاته ما أقبل عليه منها بقلبه. الخصال 2 : 613 / 10.
5-عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن عليّ عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ركعتان خفيفتان في تفكّر خير من قيام ليلة. ثواب الأعمال : 67 / 1.
6-عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي الحسين عليه السلام يصلّي فسقط رداؤه عن منكبه (1) قال : فلم يسوّه حتّى فرغ من صلاته ، قال : فسألته عن ذلك ؟ فقال : ويحك أتدري بين يدي من كنت ، إنّ العبد لا يقبل منه صلاة إلاّ ما أقبل منها ، فقلت : جعلت فداك هلكنا ، فقال : كلاّ إن الله متمّم ذلك للمؤمنين بالنوافل. علل الشرئع : 231 /8ـ الباب 165.
(1) في المصدر : منكبيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق