1 - عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ وَ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ) ،قَالاَ:«مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الطُّورِ،جَمَعَ اللَّهُ لَهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ». ثواب الأعمال:116.
وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):
2 - رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ كَانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يُؤْمِنَهُ مِنْ عَذَابِهِ،وَ أَنْ يُنْعِمَ عَلَيْهِ فِي جَنَّتِهِ،وَ مَنْ قَرَأَهَا وَ أَدْمَنَ فِي قِرَاءَتِهَا،وَ كَانَ مُقَيَّداً مَغْلُولاً مَسْجُوناً، سَهَّلَ اللَّهُ عَلَيْهِ خُرُوجَهُ،وَ لَوْ كَانَ مَا كَانَ مِنَ الْجِنَايَاتِ».
3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا وَ هُوَ مَسْجُونٌ أَوْ مُقَيَّدٌ،سَهَّلَ اللَّهُ عَلَيْهِ خُرُوجُهُ».
( 2-3 )البرهان في تفسير القرآن ج : 5 ص: 175.
4 - وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ أَدْمَنَ فِي قِرَاءَتِهَا،وَ هُوَ مُعْتَقَلٌ،سَهَّلَ اللَّهُ خُرُوجَهُ،وَ لَوْ كَانَ مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْحُدُودِ [1]الْوَاجِبَةُ؛وَ إِذَا أَدْمَنَ فِي قِرَاءَتِهَا وَ هُوَ مُسَافِرٌ،أَمِنَ فِي سَفَرِهِ مِمَّا يَكْرَهُ؛وَ إِذَا رُشَّ بِمَائِهَا عَلَى لَدْغِ الْعَقْرَبِ،بَرِئَتْ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى». خواص القرآن:9«مخطوط».
[1] في«ط،ي»:الحقوق.
5 - عَنْهُ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مَنْ قَرَأَهَا كَانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يُؤْمِنَهُ مِنْ عَذَابِهِ وَ أَنْ يُنْعِمَهُ فِي جَنَّتِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) مَنْ قَرَأَهَا جُمِعَ لَهُ خَيْرُ الدَّارَيْنِ.المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية ص: 446.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق