وجوب اليقين بالله في الرزق والعمر والنفع والضر
11 - عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه قال : « أفضل الدّين اليقين » .
وقال ( عليه السّلام ) : « أفضل الإِيمان حسن الإِيقان » .
وقال ( عليه السّلام ) : « إنّ الدّين لشجرة أصلها اليقين » [1] .[1] في المصدر : الايمان .
وقال ( عليه السّلام ) « إذا أراد الله بعبد خيرا فقّهه في الدّين وألهمه اليقين » .
وقال ( عليه السّلام ) : « باليقين تتمّ العبادة » .
وقال ( عليه السّلام ) : « ثبات الدّين بقوّة اليقين » .
وقال ( عليه السّلام ) : « شيئان هما ملاك الدين : الصّدق ، واليقين » .
وقال ( عليه السّلام ) : « عليكم بلزوم اليقين والتّقوى ، فإنّهما يبلّغانكم جنّة المأوى » .
وقال ( عليه السّلام ) : « أيقن تفلح » .
وقال ( عليه السّلام ) : « المؤمن يرى يقينه في عمله » [2] . [2] وفيه : إن المؤمن .
وقال ( عليه السّلام) : « لو صحّ يقينك لما استبدلت الفاني بالباقي ، ولا بعت السّني بالدّني » .
وقال ( عليه السّلام ) : « من أيقن بالآخرة لم يحرص على الدّنيا » .
وقال ( عليه السّلام) : « من أيقن بالمعاد استكثر الزاد ».
وقال ( عليه السّلام ) : « من حسن يقينه حسنت عبادته » .
وقال ( عليه السّلام ) : « من أيقن بالآخرة سلا عن الدّنيا » .
وقال ( عليه السّلام ) : « من أيقن [3] بالقدر لم يكرثه الحذر » .[3] في المصدر : رضي .
وقال ( عليه السّلام ) : « من لم يوقن قلبه لم يطعه عمله » .
وقال ( عليه السّلام ) : « ما أيقن بالله من لم يرع عهوده وذممه » .
وقال ( عليه السّلام) : « ما أعظم سعادة من بوشر قلبه ببرد اليقين » .
وقال ( عليه السّلام ) : « ما عذر من أيقن المرجع » .
وقال ( عليه السّلام ) : « لا إيمان لمن لا يقين له » .
وقال ( عليه السّلام ) : « لا يعمل بالعلم إلّا من أيقن بفضل الأجر فيه » .
وقال ( عليه السّلام ) : « يستدلّ على اليقين بقصر الامل ، وإخلاص العمل ، والزهد في الدنيا ». مستدرك الوسائل ج 11 ص 199- 201.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق