استحباب ختم القرآن بمكّة ، والإكثار من تلاوته في شهر رمضان
1 - عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : من ختم القرآن بمكّة من جمعة إلى جمعة أو أقلّ من ذلك أو أكثر ، وختمه في يوم الجمعة كتب الله [1] له من الأجر والحسنات من أوّل جمعة كانت في الدنيا إلى آخر جمعة تكون فيها ، وإن ختمه في سائر الأيّام ، فكذلك.الكافي 2 : 477|4.
[1] كتب المصنف على اسم الجلالة ( الله ) علامة نسخة.
2 - عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه قال : لكلّ شيء ربيع ، وربيع القران شهر رمضان. وسائل الشيعة : ج 6 ص 203 ح 7733.
3 ـ بعض نسخ الفقه الرضوي ( عليه السلام ) في سياق مناسك الحج : « فإن قدرت أن لا تخرج من مكة حتى تختم القرآن فافعل ، فإنه يستحب ذلك ». مستدرك الوسائل : ج 4 ص 267ح4663.4 ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) فيى باب الصوم : « وأكثر في هذا الشهر المبارك ، من قراءة القرآن والصلاة على رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ». فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 24.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق