وجوب كفّ الأذى عن الجار
1 ـ أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق : عن رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « من كان يؤمن بالله فلا يؤذين جاره ».الأخلاق : مخطوط.
2 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « ليس يدخل الجنّة من يؤذي جاره ، ومن لم يأمن جاره بوائقه ». الأخلاق : مخطوط.
3 ـ أبو الفتح الكراجكي في كنزه : عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « ملعون ملعون من آذى جاره ». كنز الفوائد ص 63.4 ـ القطب الراوندي في لبّ اللباب : عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « من مات وله جيران ثلاثة كلّهم راضون عنه غفر له ».لبّ اللباب : مخطوط
5 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « ما زال جبرائيل يوصيني بالجار ، حتّى ظننت إنّه يورث بشئ ». لبّ اللباب : مخطوط
6 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فلا يؤذي جاره ».
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « حرمة الجار على الجار كحرمة أُمّه ».لبّ اللباب : مخطوط
7 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من آذى جاره بقتار [1] قدره فليس منّا ». لبّ اللباب : مخطوط
[1] القُتار : ريح القدر والشواء ونحوهما عند وضعه على النار ( لسان العرب ج 5 ص 71 ).
8 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من خان جاره بشبر من الأرض ، طوقه الله يوم القيامة إلى الأرض السابعة ، حتّى يدخل النار ».لبّ اللباب : مخطوط
10 ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « إذا ضربت كلب جارك فقد آذيته ». مستدرك الوسائل : ج 8 ص 423 ح 9874.
11 ـ سبط الطبرسي في مشكاة الأنوار : نقلاً عن المحاسن ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « المؤمن من أمن جاره بوائقه ».
مشكاة الأنوار ص 213 ، وتمام الحديث : قلت : ما بوائقه قال : ظلمه وغشمه.
12 ـ وعنه ( عليه السلام ) قال : « شكا رجل إلى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) جاره ، فأعرض عنه ، ثمّ عاد [ فأعرض عنه ، ثمّ عاد ] [1] فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) لعلي وسلمان ومقداد : اذهبوا ونادوا : لعنة الله والملائكة على من آذى جاره ».
وقال[ صلّى الله عليه وآله ] [2] في غزوة تبوك : « لا يصحبنا رجل آذى جاره ».
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فلا يؤذي جاره ».
مشكاة الأنوار ص 213. (1 ، 2) أثبتناه من المصدر.
13 ـ وقالوا لرسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : فلانة تصوم النهار وتقوم الليل وتتصدق ، وتؤذي جارها بلسانها ، قال : « لا خير فيها ، هي من أهل النار » قالوا وفلانة تصلي المكتوبة وتصوم شهر رمضان ولا تؤذي جارها ، فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « هي من أهل الجنّة ». مشكاة الأنوار ص 214.
14 ـ محمد بن علي الفتال في روضة الواعظين : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « هل تدرون ما حقّ الجار؟ ما تدرون من حقّ الجار إلّا قليلاً ، إلّا لا يؤمن بالله واليوم الآخر ، من لا يأمن [1] جاره بوائقه ، فإذا استقرضه أن يقرضه ، وإذا أصابه خير هنّاه ، وإذا أصابه شرّ عزاه ، لا يستطيل عليه في البناء ، يحجب عنه الريح إلّا بإذنه ، وإذا اشترى [2] فاكهة فليهد له ، فإن لم يهد له فليدخلها سراً ، ولا يعطي صبيانه منها شيئاً يغايظون صبيانه ، ثمّ قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : الجيران ثلاثة : فمنهم من له ثلاثة حقوق : حقّ الإسلام ، وحقّ الجوار وحقّ القرابة ، ومنهم من له حقان : حقّ الإسلام ، وحقّ الجوار ، ومنهم من له حقّ : واحد الكافر له حقّ الجوار ». روضة الواعظين ص 388. [1] في المصدر : يؤمن. [2] في المخطوط « اشتهى » والظاهر إنّه تصحيف.
15 ـ الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره : عن أنس قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « من آذى جاره فقد آذاني ، ومن حاربه فقد حاربني ». تفسير أبو الفتوح الرازي ج 1 ص 764.
16 ـ الجعفريات : بإسناده عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي ( عليهم السلام ) ، قال : « قال رسول الله ( صلّى اللهعليه وآله ) : ملعون من اطلع على جاره ».الجعفريات ص 164.
17 ـ الصدوق في صفات الشيعة : والسيد في النهج وغيرهما : عن أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) ، في حديث همام في صفات المتقين والمؤمنين : « آمنا منه جاره ». صفات الشيعة ص 23 ح 35.
وقال ( عليه السلام ) : « لا يضار بالجار ، ولا يشمت بالمصائب » الحديث. نهج البلاغة ج 2 ص 189 ح 188.
18 ـ جعفر بن أحمد بن علي القمي في كتاب الاعمال المانعة من الجنّة : عن رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، قال : « لا يدخل الجنّة من لا يأمن جاره بوائقه ». الأعمال المانعة من الجنّة ص58.
19 ـ عوالي اللآلي : عن أبي ذر ، عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) قال : « إذا طبخت فأكثر من المرق و ( قسموا على الجيران ) [1] ، ومن آذى جاره فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ».
عوالي اللآلي ج 1 ص 256 ح 23.
[1] في المصدر : تعاهد جيرانك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق