وجوب الصلاة للزلزلة ، والريح المظلمة ، وجميع الأخاويف السماوية
1 - عن زرارة ومحمد بن مسلم قالا : قلنا لأبي جعفر عليهالسلام هذه الرياح والظلم التي تكون ، هل يصلى لها؟ فقال : كل أخاويف السماء من ظلمة أو ريح أو فزع فصل له صلاة الكسوف حتى يسكن.التهذيب 3 : 155 | 330.
2 - عن عبد الرحمن بن أبي عبدالله ، أنه سأل الصادق عليهالسلام عن الريح والظلمة تكون في السماء والكسوف ، فقال الصادق عليهالسلام : صلاتهما سواء. الفقيه 1 : 341| 1512 .
3 - عن سليمان الديلمي ، أنه سأل أبا عبدالله عليهالسلام عن الزلزلة ، ما هي؟ فقال : آية ، ثم ذكر سببها إلى أن قال : قلت : فإذا كان ذلك ، فما أصنع؟ قال : صل صلاة الكسوف ، الحديث. وسائل الشيعة : ج 7 ص 486.
4 - عن الصادق ، عن أبيه عليهماالسلام قال : إن الزلازل والكسوفين والرياح الهائلة من علامات الساعة ، فإذا رأيتم شيئاً من ذلك فتذكروا قيام الساعة وافزعوا إلى مساجدكم. أمالي الصدوق : 375 | 4.
5 - ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : ( وإذا هبت ريح صفراء أو سوداء أو حمراء ، فصلّ لها صلاة الكسوف ، وكذلك إذا زلزلت الأرض ، فصل صلاة الكسوف ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق