الثلاثاء، 17 سبتمبر 2024

وجوب الصلاة للزلزلة ، والريح المظلمة ، وجميع الأخاويف السماوية

 وجوب الصلاة للزلزلة ، والريح المظلمة ، وجميع الأخاويف السماوية 

1 -  عن زرارة ومحمد بن مسلم قالا : قلنا لأبي جعفر عليه‌السلام هذه الرياح والظلم التي تكون ، هل يصلى لها؟ فقال : كل أخاويف السماء من ظلمة أو ريح أو فزع فصل له صلاة الكسوف حتى يسكن.التهذيب 3 : 155 | 330.

2 -  عن عبد الرحمن بن أبي عبدالله ، أنه سأل الصادق عليه‌السلام عن الريح والظلمة تكون في السماء والكسوف ، فقال الصادق عليه‌السلام : صلاتهما سواء. الفقيه 1 : 341| 1512 .

3 -  عن سليمان الديلمي ، أنه سأل أبا عبدالله عليه‌السلام عن الزلزلة ، ما هي؟ فقال : آية ، ثم ذكر سببها إلى أن قال : قلت : فإذا كان ذلك ، فما أصنع؟ قال : صل صلاة الكسوف ، الحديث. وسائل الشيعة : ج 7 ص 486.

4 -  عن الصادق ، عن أبيه عليهما‌السلام قال : إن الزلازل والكسوفين والرياح الهائلة من علامات الساعة ، فإذا رأيتم شيئاً من ذلك فتذكروا قيام الساعة وافزعوا إلى مساجدكم. أمالي الصدوق : 375 | 4.

5 - ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : ( وإذا هبت ريح صفراء أو سوداء أو حمراء ، فصلّ لها صلاة الكسوف ، وكذلك إذا زلزلت الأرض ، فصل صلاة الكسوف ). 

6 -  ـ دعائم الإِسلام : عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) أنه قال : ( يصلى في الرجفة ، والزلزلة ، والريح العظيمة ، [ والظلمة ] [1] والآية تحدث ، وما كان مثل ذلك ، كما يصلى في صلاة الكسوف للشمس [2] والقمر ، سواء ). 

 وعنه ( عليه السلام ) ، أنه قال : ( ( صلاة الكسوف في ) [3] الشمس والقمر ( وعند الآيات ) [4] واحدة ). دعائم الإِسلام ج 1 ص 202 . 
[1] أثبتناه من المصدر. [2] في المصدر : كسوف الشمس. [3] في المصدر : الصلاة في كسوف. [4] ليس في المصدر. 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة الإمام الجواد إلى السالكين لطريق الحق

  مواعظ أبى جعفر محمد بن على الجواد صلوات الله عليه عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ،عن عمه حمزة بن بزيع قال : كتب  أبوجعفر عليه‌السلام  إلي  سعد...