صلاة الكسوف والايات ووجوبها لكسوف الشمس وخسوف القمر
1- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال : صلاة العيدين فريضة ، وصلاة الكسوف فريضة .الفقيه 1 : 320 | 1457 .
2-عن الرضا ( عليه السلام ) قال : إنما جعلت للكسوف صلاة لأنه من آيات الله ، لا يدري ألرحمة ظهرت أم لعذاب ؟ فأحب النبي (
صلى الله عليه وآله ) أن تفزع أمته إلى خالقها وراحمها عند ذلك ليصرف عنهم شرها ويقيهم مكروهها كما صرف عن قوم يونس ( عليه السلام ) حين تضرعوا إلى الله عزّ وجلّ ، الحديث .علل الشرائع : 269 | 9 الباب 182 .
3-وقال سيد العابدين علي بن الحسين ( عليه السلام ) ، وذكر علة كسوف الشمس والقمر ، ثم قال : أما إنه لا يفزع للآيتين ولا يرهب لهما إلا من كان من شيعتنا ، فإذا كان ذلك منهما فافزعوا إلى الله عزّوجلّ وراجعوه .وسائل الشيعة : ج 7 ص 484.
4-روي عن الصادقين ( عليهم السلام ) ، أن الله إذا أراد تخويف عباده وتجديد الزجر لخلقه كسف الشمس وخسف القمر ، فاذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله تعالى بالصلاة . المقنعة : 34 .
5- وروي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : صلاة الكسوف فريضة .المقنعة : 35 .
6- عن علي بن عبدالله قال : سمعت أبا الحسن موسى ( عليه السلام ) يقول : إنه لما قبض إبراهيم بن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جرت فيه ثلاث سنن : أما واحدة فانه لما مات انكسفت الشمس ، فقال الناس : انكسفت الشمس لفقد ابن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فصعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : يا أيها الناس ، إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يجريان بأمره ، مطيعان له ، لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ، فاذا انكسفتا أو واحدة منهما فصلوا ، ثم نزل فصلى بالناس صلاة الكسوف .وسائل الشيعة : ج 7 ص 485.
2-عن الرضا ( عليه السلام ) قال : إنما جعلت للكسوف صلاة لأنه من آيات الله ، لا يدري ألرحمة ظهرت أم لعذاب ؟ فأحب النبي (
صلى الله عليه وآله ) أن تفزع أمته إلى خالقها وراحمها عند ذلك ليصرف عنهم شرها ويقيهم مكروهها كما صرف عن قوم يونس ( عليه السلام ) حين تضرعوا إلى الله عزّ وجلّ ، الحديث .علل الشرائع : 269 | 9 الباب 182 .
3-وقال سيد العابدين علي بن الحسين ( عليه السلام ) ، وذكر علة كسوف الشمس والقمر ، ثم قال : أما إنه لا يفزع للآيتين ولا يرهب لهما إلا من كان من شيعتنا ، فإذا كان ذلك منهما فافزعوا إلى الله عزّوجلّ وراجعوه .وسائل الشيعة : ج 7 ص 484.
4-روي عن الصادقين ( عليهم السلام ) ، أن الله إذا أراد تخويف عباده وتجديد الزجر لخلقه كسف الشمس وخسف القمر ، فاذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله تعالى بالصلاة . المقنعة : 34 .
5- وروي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : صلاة الكسوف فريضة .المقنعة : 35 .
6- عن علي بن عبدالله قال : سمعت أبا الحسن موسى ( عليه السلام ) يقول : إنه لما قبض إبراهيم بن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جرت فيه ثلاث سنن : أما واحدة فانه لما مات انكسفت الشمس ، فقال الناس : انكسفت الشمس لفقد ابن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فصعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : يا أيها الناس ، إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يجريان بأمره ، مطيعان له ، لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ، فاذا انكسفتا أو واحدة منهما فصلوا ، ثم نزل فصلى بالناس صلاة الكسوف .وسائل الشيعة : ج 7 ص 485.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق