ثواب مَن زار الحسين عليه السلام عارفاً بحقِّه
1-عن أبي الحسن الماضي قال : مَن زار الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غَفَر الله له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر.
كامل الزيارات ص 262 .
2-عن هارونَ بن خارجة قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : إنّهم يَروون أنّه مَن زارَ قبر الحسين عليه السلام كانَتْ له حَجّةٌ وعُمرةٌ؟ قال : مَن زارَه والله عارفاً بحقِّه غُفِرَ الله له ما تَقدَّم مِن ذَنبه وما تأخَّر. ثواب الاعمال ص 113.
3-قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليه السلام : أدنى ما يُثاب به زائر ابي عبدالله عليه السلام بشطّ الفُرات إذا عَرَفَ حقّه وحُرمَتِه ووِلايتِه أن يُغْفَرَ له ما تَقَدّم من ذَنْبِه وما تأخّر. وسائل الشيعة : ج14 ص 410.
4-عن أبي عبدالله عليه السلام قال : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفرالله له ما تقدَّم مِن ذنبه وما تأخّر .
كامل الزيارات ص 263.
5-عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال : سَمِعتُه يقول : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفر الله له ما تقدّم مِن ذنبه وما تأخّر. الكافي582:4.
6-عن هند الحنّاط قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : من زارَ الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه يأتمُّ به غفر الله له ما تقدَّم من ذَنبِه وما تأخّر. المستدرك 234:10.
كامل الزيارات ص 262 .
2-عن هارونَ بن خارجة قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : إنّهم يَروون أنّه مَن زارَ قبر الحسين عليه السلام كانَتْ له حَجّةٌ وعُمرةٌ؟ قال : مَن زارَه والله عارفاً بحقِّه غُفِرَ الله له ما تَقدَّم مِن ذَنبه وما تأخَّر. ثواب الاعمال ص 113.
3-قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليه السلام : أدنى ما يُثاب به زائر ابي عبدالله عليه السلام بشطّ الفُرات إذا عَرَفَ حقّه وحُرمَتِه ووِلايتِه أن يُغْفَرَ له ما تَقَدّم من ذَنْبِه وما تأخّر. وسائل الشيعة : ج14 ص 410.
4-عن أبي عبدالله عليه السلام قال : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفرالله له ما تقدَّم مِن ذنبه وما تأخّر .
كامل الزيارات ص 263.
5-عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام قال : سَمِعتُه يقول : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفر الله له ما تقدّم مِن ذنبه وما تأخّر. الكافي582:4.
6-عن هند الحنّاط قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : من زارَ الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه يأتمُّ به غفر الله له ما تقدَّم من ذَنبِه وما تأخّر. المستدرك 234:10.
7-عن قائد الحَنّاط« قال : قلت لأبي الحسن عليه السلام : إنّهم يأتون قبر الحسين عليه السلام بالنّوائح والطّعام؟! قال : قد سمعت ، قال : فقال : يا قائِدُ مَن أتى قبر الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام عارفاً بحقّه غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخّر ».البحار25:101.
8-عن أبي الحسن الأوّل عليه السلام « قال : من أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفر [الله] له ما تقدَّم مِن ذَنبه وما تأخّر ».
البحار22:101.
9-عن عبيدالله بن عبدالله ؛ وعليِّ بن الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام « قال : سمعت أبي يقول : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفر له ما تقدَّم من ذَنبه وما تأخّر ».المستدرك 10: 235.
10-عن أبي عبدالله عليه السلام « قال : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غفر له ما تقدّم مِن ذنبه وما تأخّر ».
البحار23:101.
11- عن أبي الحسن الأوَّل « قال : سمعته يقول : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه غَفَر له ما تقدَّم مِن ذَنبه وما تأخَّر ».
المستدرك 10: 235.
12-عن قائد، عن عبد صالِح عليه السلام « قال : دخلت عليه فقلت له : جعلت فداك إنَّ الحسين عليه السلام قد زاره النّاس ؛ مَن يعرف هذا الأمر ومَن يُنكره ورَكِبتْ إليه النِّساء ، ووقع حال الشُّهرة ، وقد انقبضتُ منه[1]لما رَأيت مِن الشُّهرة ، قال : فمكث مَليّاً لا يُجيبني ، ثمَّ أقبل عليّ فقال : يا عراقيُّ إن شَهَروا أنفسَهم فلا تَشهَر أنتَ نفسك ، فوالله ما أتى الحسين عليه السلام آتٍ عارفاً بحقِّه إلاّ غفر الله له ما تقدَّم مِن ذنبه وما تأخَّر ».المستدرك 10: 236.
[1] أي اعتزلت مِن زيارته عليه السلام.
13-قال أبو عبدالله عليه السلام : مَن أتى قبر الحسين عليه السلام عارفاً بحقّه كان كمن حجّ ثلاث حِجَج مع رَسول الله صلىاللهعليهوآله وسلم ».وسائل الشيعة : ج 14 ص 452.
14-حدَّثني محمّد بن أبي جَرير القمّيُّ « قال : سمعت أبا الحسن الرِّضا عليه السلام يقول لأبي : مَن زارَ الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام عارفاً بحقِّه كان مِن مُحدِّثي الله[1]فوق عرشه ، ثمَّ قرء : « إنَّ المتَّقين في جَنّاتٍ ونَهَرٍ * في مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَليكٍ مُقْتَدِر[2]».المستدرك 10: 251.
[1] كذا ، والظّاهر : « كان من محبّي الله » ، فصحّف.
[2] القمر 54: 54 و 55.
وقوله : « عند مليك مقتدِر » أي عند الله سبحانه فهو المالك القادر الّذي لا يعجزه شيء ، وليس المراد قرب المكان ـ تعالى الله عن ذلك علوّاً كبيراً ـ بل المراد أنّهم في كنفه وجواره وكفايته حيث تنالهم غواشي رحمته وفضله. ( مجمع البيان )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق