السبت، 19 سبتمبر 2015

الملح وفضل الافتتاح والاختتام به


الملح وفضل الافتتاح والاختتام به


1-عن أبي جعفر عليه ‌السلام قال :
إن في الملح شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع ثم
قال لو يعلم الناس ما في الملح ما تداووا إلا به .
المحاسن ٥٩٠.


2-عن أبي عبد الله عليه ‌السلام قال :
من افتتح طعاما بالملح وختم بالملح دفع عنه سبعون داء .
البحار: ج 63 ص 397


3-عن الرضا عن آبائه عليهم‌ السلام قال :
قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لعلي عليه‌ السلام :
عليك بالملح فإنه شفاء من سبعين داء
أدناها الجذام والبرص والجنون .
عيون الأخبار ٢ : ٤٢.


4-قال رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله :
من بدأ بالملح أذهب الله عنه سبعين داء أقله الجذام .
صحيفة الرضا ٢٨.


5-عن أبي عبد الله عليه ‌السلام قال:
قال رسول الله صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله :
إن الله عز وجل أوحى إلى موسى بن عمران
أن ابدأ بالملح واختم بالملح فإن في الملح
دواء من سبعين داء أهونها الجذام والبرص
ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن .
المحاسن : ٥٩٣ ـ ٥٩٤.


6-قال أبو عبد الله عليه ‌السلام:
من ذر على أول لقمة من طعامه الملح ذهب عنه بنمش الوجه .
المحاسن : ٥٩٣ ـ ٥٩٤.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استحباب الدعاء بين الأَذان الإِقامة بالمأثور وغيره

  اسْتِحْبَاب الدُّعَاءُ بَيْنَ الأَذان الإِقامة بِالْمَأْثُور وَغَيْرِه    1  - عَنْ جَعْفَرِ بْنِ محمّد بْن يَقْظَان [ 1 ] ، رَفْعِه  إلَي...