الثلاثاء، 11 يونيو 2024

عوذة يوم الثلاثاء للإمام محمد الجواد عليهما السلام

 عوذة يوم الثلاثاء من عوذ أبي جعفر الثاني عليه السلام

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
أُعِيذُ نَفْسِي بِاللَّهِ الْأَكْبَرِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ الْقَائِمَاتِ بِلَا عَمَدٍ وَ بِالَّذِي خَلَقَهَا فِي يَوْمَيْنِ وَ قَضَى فِي كُلِّ سَمٰاءٍ أَمْرَهٰا وَ خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ قَدَّرَ فِيهٰا أَقْوٰاتَهٰا وَ جَعَلَ فِيهَا جِبِالًا أَوْتَاداً وَ جَعَلَهَا فِجٰاجاً سُبُلًا وَ أَنْشَأَ السَّحَابَ وَ سَخَّرَهُ وَ أَجْرَى الْفُلْكَ وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِي الْأَرْضِ رَوٰاسِيَ وَ أَنْهٰاراً مِنْ شَرِّ مَا يَكُونُ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ تُعْقَدُ عَلَيْهِ الْقُلُوبُ وَ تَرَاهُ الْعُيُونُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً .ثُمَّ تَتَعَوَّذُ بِعُوذَةِ يَوْمِ الْإِثْنَيْنِ‌
.البلد الامين والدرع الحصين ص 177.

 عوذة يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَ هِيَ مِنْ عوذ أَبِي جعفر عليه السَّلَامُ.

 بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ أُعِيذُ نَفْسِي بِرَبِّيَ الْأَكْبَرِ مِمَّا يَخْفَى وَ مَا يَظْهَرُ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ أُنْثَى وَ ذَكَرٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا رَأَتِ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ إِنْ كُنْتُمْ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْإِنْسُ إِلَى اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ وَ الْإِنْسُ إِلَى الَّذِي خَتَمْتُهُ بِخَاتَمِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ خَاتَمِ جِبْرِيلُ وَ مِيكَالُ وَ إِسْرَافِيلُ وَ خَاتَمِ سُلَيْمَانُ بْنِ دَاوُدُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ

وَ خَاتَمِ مُحَمَّدٌ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَ النَّبِيِّينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ أَجْزِ عَنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٌ كُلَّ مَا يَغْدُو وَ يَرُوحُ مِنْ ذِي [ سَمٌ ] أَوْ عَقْرَبٍ أَوْ سَاحِرٍ أَوْ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ أَوْ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ أَخَذْتُ عَنْهُ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى وَ مَا رَأَتْ عَيْنُ نَائِمٍ أَوْ يَقْظَانَ بِإِذْنِ اللهِ اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ لَا سُلْطَانَ لَكُمْ عَلَى اللَّهِ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ النَّبِيِّ وَ آلَهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمًاالبَلَدُ الأَمِينُ وَالدِّرْعُ الحَصِينُ ص 177.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التقوى وأثرها في تحقيق السعادة والاستقلالية

وجوب تقوى الله  1 ـ الجعفريات : أخبرنا عبدالله ، أخبرنا محمّد ، حدّثني موسى ، حدّثنا أبي ، عن أبيه ، عن جدّه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن ع...