الأربعاء، 5 يونيو 2024

عوذة يوم الأربعاء من عوذ أبي جعفر الجواد عليه السلام

 عوذة يوم الأربعاء من عوذ أبي جعفر عليه السلام

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
أُعِيذُ نَفْسِي بِالْأَحَدِ الصَّمَدِ مِنْ شَرِّ النَّفّٰاثٰاتِ فِي الْعُقَدِ وَ مِنْ شَرِّ ابْنِ قِتْرَةَ وَ مَا وَلَدَ .
أَسْتَعِيذُ بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْأَعْلَى مِنْ شَرِّ مَا رَأَتْ عَيْنِي وَ مَا لَمْ تَرَهُ أَسْتَعِيذ بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْفَرْدِ الْكَبِيرِ الْأَعْلَى مِنْ شَرِّ مَنْ أَرَادَنِي بِأَمْرٍ عَسِيرٍ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي فِي جِوَارِكَ وَ حِصْنِكَ الْحَصِينِ الْعَزِيزِ الْجَبَّارِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْقَهَّارِ السَّلَامِ الْمُؤْمِنِ الْمُهَيْمِنِ الْغَفَّارِ عَالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ الْكَبِيرِ الْمُتَعَالِ هُوَ اللَّهُ هُوَ اللَّهُ هُوَ اللَّهُ لَا شَرِيكَ لَهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كَثِيراً.
البلد الامين والدرع الحصين ص 196.

ثُمَّ يَتَعَوَّذُ بِعُوذَةِ يَوْمِ الثَّلَاثَاءِ‌
عوذة يوم الثلاثاء من عوذ أبي جعفر الثاني عليه السلام
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
أُعِيذُ نَفْسِي بِاللَّهِ الْأَكْبَرِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ الْقَائِمَاتِ بِلَا عَمَدٍ وَ بِالَّذِي خَلَقَهَا فِي يَوْمَيْنِ وَ قَضَى فِي كُلِّ سَمٰاءٍ أَمْرَهٰا وَ خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ قَدَّرَ فِيهٰا أَقْوٰاتَهٰا وَ جَعَلَ فِيهَا جِبِالًا أَوْتَاداً وَ جَعَلَهَا فِجٰاجاً سُبُلًا وَ أَنْشَأَ السَّحَابَ وَ سَخَّرَهُ وَ أَجْرَى الْفُلْكَ وَ سَخَّرَ الْبَحْرَ وَ جَعَلَ فِي الْأَرْضِ رَوٰاسِيَ وَ أَنْهٰاراً مِنْ شَرِّ مَا يَكُونُ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ تُعْقَدُ عَلَيْهِ الْقُلُوبُ وَ تَرَاهُ الْعُيُونُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ كَفَانَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً .
.البلد الامين والدرع الحصين ص 177.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تأكد استحباب زيارة أمير المؤمنين (ع) يوم الغدير وكثرة الصدقة فيه

  تأكد استحباب زيارة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يوم الغدير وكثرة الصدقة فيه   1 -  عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : كنا عند الرضا عليه...