استحباب التسبيح عند سماع صوت الرعد ، وكراهة الإِشارة إلى المطر والهلال ، واستحباب الدعاء عند نزول الغيث
1 ـ محمّد بن علي بن الحسين قال : روي أنّ الرعد صوت ملك أكبر من الذباب وأصغر من الزنبور ، فينبغي لمن سمع صوت الرعد أن يقول : سبحان من يسبّح الرعد بحمده والملائكة من خيفته. الفقيه 1 : 334 / 1501.
2 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تشيروا إلى المطر ولا إلى الهلال فإنّ الله يكره ذلك. وسائل الشيعة : ج 8 ص 12.
4 - عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي ( عليهم السلام ) قال : ( قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : لا تشيروا إلى الهلال بالأصابع ، ولا إلى المطر بالأصابع ). الجعفريات ص 31.
5 ـ الحسن بن فضل الطبرسي في مكارم الأخلاق : إذا سمعت صوت الرعد ورأيت الصواعق ، فقل : اللهم لا تقتلنا بغضبك ، ولا تهلكنا بعذابك ، وعافنا قبل ذلك ، وإذا مطرت السماء ، فقل : صبّاً هنيئاً. مستدرك الوسائل : ج 6 ص 188.
6 ـ الصحيفة الكاملة السجادية : وكان من دعائه ( عليه السلام ) إذا نظر إلى السحاب والبرق ، وسمع صوت الرعد : ( اللهم إن هذين آيتان من آياتك ) الدعاء ، وهو الدعاء السادس والثلاثون منها. الصحيفة الكاملة السجادية ص 193 د 36.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق