دُعَاءُ السَّجَّادِ عَلَى بِنْ الحُسَيْن عَلَيْهِ السَلَامُ لغفران الذنوب
وَقَالَ الصَّادِقُ (عَلَيْهِ السَلَامُ): (كَانَ عَلَى بِنْ الحُسَيْن (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) يُحَلِّفُ مُجْتَهِدًا, إِنَّ مَنْ قَرَأَهَا (أَيَّةُ الكُرْسِيِّ) قَبْلَ زَوَالِ الشَّمْسِ سَبْعِينَ مَرَّةٍ فَوَافَقَ تَكْمِلَةَ السَّبْعِينَ زَوَالَهَا, غَفَرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخُّرٌ, فَإِنَّ مَاتَ فِي عَامَّةً ذَلِكَ مَات مَغْفُورًا غَيْرَ مُحَاسِبٍ
(اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ) [1] ( وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى)[2] .(عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ )[3] (فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا )[4]. (مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِوَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }.مستدرك الوسائل: ج 6 ص 116-117.
(اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ) [1] ( وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى)[2] .(عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ )[3] (فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا )[4]. (مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِوَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }.مستدرك الوسائل: ج 6 ص 116-117.
[1] البقرة 2 : 255-257.
[2] طه 20 : 6.
[3]السجدة 32: 6.
[4]الجن 72: 26.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق