كراهة طول الجلوس على الخلاء
1-عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول: قال لقمان لابنه: طول الجلوس على الخلاء يورث الباسور، قال: فكتب هذا على باب الحش (1). التهذيب 1: 352|1041.
(1) الحش: موضع قضاء حاجة الانسان من تغوط وشبهه ( لسان العرب 6: 286 ).
2-قال أبو جعفر ( عليه السلام ): طول الجلوس على الخلاء يورث الباسور.الفقيه 1: 19|56.
3- عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول: طول الجلوس على الخلاء يورث البواسير. العلل: 278|1.
4-عن الصادق، عن آبائه، عن علي ( عليهم السلام ) قال: طول الجلوس على الخلاء يورث الباسور.الخصال: 18|65.
وسائل الشيعة : ج 1 ص 336.
5-الفضل بن الحسن الطبرسي في ( مجمع البيان )، عند ذكر حكم لقمان، قال: وقيل: إن مولاه دخل المخرج، فأطال فيه الجلوس، فناداه لقمان: طول الجلوس على الحاجة يفجع (1) منه الكبد، ويورث منه الباسور (2)، ويصعد الحرارة إلى الرأس، فاجلس هونا، وقم هونا، قال: فكتب حكمته على باب الحش.مجمع البيان 4: 317.
(1) في هامش المخطوط: « فجعه، كمنعه: أوجعه » ( منه قده )، راجع ( القاموس المحيط 3: 63 ).
(2) في نسخة: الناسور ( منه قده ).
6- ـ الصدوق في المقنع : ولا تطل جلوسك على الخلاء ، فانه يورث البواسير.المقنع ص 3.(1) الحش: موضع قضاء حاجة الانسان من تغوط وشبهه ( لسان العرب 6: 286 ).
2-قال أبو جعفر ( عليه السلام ): طول الجلوس على الخلاء يورث الباسور.الفقيه 1: 19|56.
3- عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول: طول الجلوس على الخلاء يورث البواسير. العلل: 278|1.
4-عن الصادق، عن آبائه، عن علي ( عليهم السلام ) قال: طول الجلوس على الخلاء يورث الباسور.الخصال: 18|65.
وسائل الشيعة : ج 1 ص 336.
5-الفضل بن الحسن الطبرسي في ( مجمع البيان )، عند ذكر حكم لقمان، قال: وقيل: إن مولاه دخل المخرج، فأطال فيه الجلوس، فناداه لقمان: طول الجلوس على الحاجة يفجع (1) منه الكبد، ويورث منه الباسور (2)، ويصعد الحرارة إلى الرأس، فاجلس هونا، وقم هونا، قال: فكتب حكمته على باب الحش.مجمع البيان 4: 317.
(1) في هامش المخطوط: « فجعه، كمنعه: أوجعه » ( منه قده )، راجع ( القاموس المحيط 3: 63 ).
(2) في نسخة: الناسور ( منه قده ).
7 ـ الرسالة الذهبية للرضا ( عليه السلام ) : وادخل الخلاء لحاجة الانسان ، والبث فيه بقدر ما تقضى حاجتك ، ولا تطل فيه ، فان ذلك يورث داء الفيل [1].الرسالة الذهبية ص49.
[1] في نسخة : داء الدفين ، منه « قدس سره ». وداء الفيل : تضخم في الجلد وما تحته ينشأ عن سد الأوعية اللمفاوية ويحدثه جنس من الديدان الخيطية ( المعجم الوسيط ج 2 ص 709 ) ، والداء الدفين : الذي لا يعلم به حتى يظهر منه شر ( لسان العرب ـ دفن ـ ج 13 ص 156 ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق