كراهة التدثّر للمحموم وتحفّظه من البرد ، واستحباب مداواة الحمّى بالدعاء والسكّر والماء البارد.
1- عن أبي بصير ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) إنّه كان إذا وعك استعان بالماء البارد ، فيكون له ثوبان : ثوب في الماء إلبارد وثوب على جسده يراوح بينهما. الكافي 8 : 109 / 287.
2- عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي إبراهيم ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : قلت له : جعلنا فداك ، ما وجدتم عندكم للحمّى دواء ؟ قال : ما وجدنا لها عندنا دواء إلاّ الدعاء والماء البارد.وسائل الشيعة : ج 2 ص 431.
[1] أثبتناه من المصدر. [2] ليس في المصدر. [3] في المصدر : اللّهمّ العنهم.
4- عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الحمّى من فيح جهنّم فأطفؤها بالماء البارد. طبّ الأئمّة : 49.
5- عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، أنّه كان إذا حمّ بلّ ثوبين ، يطرح عليه أحدهما فإذا جفّ طرح عليه الآخر.
6 ـ وقال محمّد بن مسلم : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : ما وجدنا للحمى مثل الماء البارد والدعاء.
7- عن أبي أسامة الشحّام قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول :ما اختار جدّنا ( رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ) [1] للحمّى إلاّ وزن عشرة دراهم سكّر بماءٍ باردٍ على الريق. 5-6-7-طبّ الأئمّة : 50.
[1] في المصدر : صلوات الله عليه.8 - عن أبي عبد الله ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال امير المؤمنين ( عليه السلام ) : « ليس من داء الا وهو من داخل الجوف ، الا الجراحة والحمى فانهما يردان [1] ورودا ، اكسروا الحمى [2] بالبنفسج والماء البارد ، فان حرها من فيح جهنم ».
وقال ( عليه السلام ) : « صبوا على المحموم الماء البارد في الصيف ، فانه يسكن حرها ». الخصال ص 620.
[1] في المصدر زيادة : على الجلد.
[2] وفيه : حرّ الحمّى.
9 - قال ( صلّى الله عليه وآله ) : « ان الحمى من فيح جهنم ، فبرّدوها بالماء ». مستدرك الوسائل : ج 2 ص 97.
10- قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : « الحمى رائد الموت ، وهي سجن الله في الأرض ، فبرّدوها بالماء البارد ». الجعفريات ص 250.
11 ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : واروي في الماء البارد انه يطفىء الحرارة ، ويسكن الصفراء ويهضم الطعام ، ويذهب [1] الفضلة التي على رأس المعدة ، ويذهب بالحمى. فقه الرضا ( عليه السلام ) ص 47. [1] في المصدر : وينيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق