استحباب خضاب جميع البدن بالحنّاء بعد النورة
1 - عن الحسين بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ عن أبيه ، عن جدّه ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : من دخل الحمّام فاطلى ثمّ أتبعه بالحنّاء من قرنه إلى قدمه كان أماناً له من الجنون والجذام والبرص والأكلة [1] إلى مثله من النورة. الكافي 6 : 509/ 1 .
[1] الأكلة : والأكال : الحكة والجرب ( لسان العرب 11 : 23 ).
2 - عن بعض أصحابه ( بنا ) ، رفعه قال : من أطلى فتدلك بالحنّاء من قرنه إلى قدمه نفي عنه الفقر. الكافي 6 : 509/ 3 .
3 - عن أحمد بن عبدوس بن إبراهيم قال : رأيت أبا جعفر ( عليه السلام ) وقد خرج من الحمّام وهو من قرنه إلى قدمه مثل الوردة من أثر الحنّاء. وسائل الشيعة : ج 2 ص 73 .
4 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أطلى واختضب بالحناء آمنه الله عز وجل من ثلاث خصال : الجذام ، والبرص ، والأكلة الى طلية مثلها. الفقيه 1 : 68 / 269.
6 ـ قال : وروي أنّ من أطلى وتدلك بالحنّاء من قرنه إلى قدمه نفى الله عنه الفقر .الفقيه 1 : 68 / 271.
7 - عن الحسن بن موسى ، قال : سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) ، يقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أطلى واختضب بالحنّاء امنه الله من ثلاث خصال : الجذام ، والبرص ، والأُكلة إلى طلية مثلها. ثواب الأعمال : 39 / 6.
8 - عن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : الحنّاء بعد النورة أمان من الجذام والبرص. عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 48 / 186.
9 - عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الحنّاء يذهب بالسهك [1] ، ويزيد في ماء الوجه ، ويطيب النكهة [2] ، ويحسن الولد.
وقال : من أطلى في الحمّام فتدلك بالحنّاء من قرنه إلى قدمه نفي عنه الفقر.
وقال : رأيت أبا جعفر الثاني ( عليه السلام ) قد خرج من الحمّام وهو من قرنه إلى قدمه مثل الورد من أثر الحنّاء. التهذيب 1 : 376 / 1161 .
[1] السهك : الريح الشديدة ، وبالتحريك : ريح السمك وصدأ الحديد. ( منه قده ) نقلاً عن الصحاح للجوهري 4 :1592.
السهك ، محركة : ريح كريهة من عرق. ( منه قده ) نقلا عن القاموس المحيط ( 3/317 ).
[2] النكهة : ريح الفم ، ( منه قده ) نقلاً عن الصحاح للجوهري 6 : 2253.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق