استحباب دعاء الصائم عند الإفطار بالمأثور وغيره ،وتلاوة القدر
1 - عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله أَنَّهُ قَالَ: مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ فَيَقُولُ عِنْدَ إِفْطَارِهِ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ أَنْتَ إِلَهِي لَا إِلَهَ لِي غَيْرُكَ اغْفِرْ لِيَ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ إِلَّا الْعَظِيمُ إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص114.
2-عَنْ مَوْلَانَا زَيْنِ الْعَابِدِينَ عليه السلام أَنَّهُ قَالَ: مَنْ قَرَأَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ عِنْدَ فُطُورِهِ وَ عِنْدَ سُحُورِهِ كَانَ فِيمَا بَيْنَهُمَا كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص114.
3- إِلَى مَوْلَانَا مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عليهما السلام أَنَّ لِكُلِّ الصَّائِمِ عِنْدَ فُطُورِهِ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً فَإِذَا كَانَ أَوَّلُ لُقْمَةٍ فَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ [اللَّهُمَ] يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِي:
وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ مَنْ قَالَهَا عِنْدَ إِفْطَارِهِ غُفِرَ لَهُ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص116.
4 - قَالَ عَلِيٌّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا ( عَلَيْهِمُ السَّلامُ ) : « مَنْ قَالَ عِنْدَ إفْطَارِهِ : اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا بِتَوْفِيقِك ، وَعَلَى رِزْقِك أَفْطَرْنَا بِأَمْرِك ، فَتَقَبَّلْه مِنَّا ، وَاغْفِرْ لَنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ، غَفَرَ اللَّهُ مَا أَدْخَلَ عَلَى صَوْمِهِ مِنْ النُّقْصَانِ بِذُنُوبِه » .فَضَائِل الْأَشْهُرِ الثَّلَاثَةِ ص 106 ح 98 .
5- وَ مِنْ ذَلِكَ مَا يُرْوَى عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْكَاظِمِ عليه السلام عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام قَالَ: إِذَا أَمْسَيْتَ صَائِماً فَقُلْ عِنْدَ إِفْطَارِكَ اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ يُكْتَبُ لَكَ أَجْرُ مَنْ صَامَ ذَلِكَ الْيَوْمَ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص117.
6 - مَا رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه قَالَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام يَا أَبَا الْحَسَنِ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ قَدْ أَقْبَلَ فَاجْعَلْ دُعَاءَكَ قَبْلَ فُطُورِكَ فَإِنَّ جَبْرَئِيلَ عليه السلام جَاءَنِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُُ مَنْ دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ قَبْلَ أَنْ يُفْطِرَ اسْتَجَابَ اللَّهُ تَعَالَى [لَهُ] دُعَاءَهُ وَ قَبِلَ صَوْمَهُ وَ صَلَاتَهُ وَ اسْتَجَابَ لَهُ عَشْرَ دَعَوَاتٍٍ وَ غَفَرَ لَهُ ذَنْبَهُ وَ فَرَّجَ هَمَّهُ [غَمَّهُ] وَ نَفَّسَ كَرْبَهُ [كُرْبَتَهُ] وَ قَضَى حَوَائِجَهُ وَ أَنْجَحَ طَلِبَتَهُ وَ رَفَعَ عَمَلَهُ مَعَ أَعْمَالِ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وََ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ وَجْهُهُ أَضْوَأُ مِنَ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ فَقُلْتُ مَا هُوَ يَا جَبْرَئِيلُ فَقَالَ قُلْ :
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ رَبَّ الشَّمْعِ الْكَبِيرِ وَ النُّورِ الْعَزِيزِ وَ رَبَّ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ أَنْتَ إِلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ إِلَهُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا إِلَهَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَ أَنْتَ جَبَّارُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ جَبَّارُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا جَبَّارَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَ أَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَلِكُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا مَلِكَ فِيهِمَا غَيْرُكَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَبِيرِ وَ نُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ [الْمُنِيرِ]وَ بِمُلْكِكَ الْقَدِيمِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَ بِهِ كُلُّ شَيْءٍ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي صَلَحَ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ بِهِ يَصْلُحُ الْآخَرُونَ يَا حَيٌّ [حَيّاً] قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يَا حَيُّ [يَا حَيّاً] بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي يُسْراً وَ فَرَجاً قَرِيباً وَ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى هُدَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ اجْعَلْ عَمَلِي فِي الْمَرْفُوعِ الْمُتَقَبَّلِ وَ هَبْ لِي كَمَا وَهَبْتَ لِأَوْلِيَائِكَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ فَإِنِّي مُؤْمِنٌ بِكَ وَ مُتَوَكِّلٌ عَلَيْكَ مُنِيبٌ إِلَيْكَ مَعَ مَصِيرِي إِلَيْكَ وَ تَجْمَعُ لِي وَ لِأَهْلِي وَ لِوُلْدِي الْخَيْرَ كُلَّهُ وَ تَصْرِفُ عَنِّي وَ عَنْ وُلْدِي [وَالِدِي] وَ أَهْلِي الشَّرَّ كُلَّهُ أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ تُعْطِي الْخَيْرَ مَنْ تَشَاءُ وَ تَصْرِفُهُ عَمَّنْ تَشَاءُ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص113-114.
7- فَمِنْ ذَلِكَ مَا رَوَيْنَاهُ بِعِدَّةِ أَسَانِيدَ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله كَانَ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا ذَهَبَ الظَّمَأُ وَ ابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ وَ بَقِيَ الْأَجْرُ .مصباح المتهجد : 568 .2-عَنْ مَوْلَانَا زَيْنِ الْعَابِدِينَ عليه السلام أَنَّهُ قَالَ: مَنْ قَرَأَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ عِنْدَ فُطُورِهِ وَ عِنْدَ سُحُورِهِ كَانَ فِيمَا بَيْنَهُمَا كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص114.
3- إِلَى مَوْلَانَا مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عليهما السلام أَنَّ لِكُلِّ الصَّائِمِ عِنْدَ فُطُورِهِ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً فَإِذَا كَانَ أَوَّلُ لُقْمَةٍ فَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ [اللَّهُمَ] يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِي:
وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ مَنْ قَالَهَا عِنْدَ إِفْطَارِهِ غُفِرَ لَهُ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص116.
4 - قَالَ عَلِيٌّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا ( عَلَيْهِمُ السَّلامُ ) : « مَنْ قَالَ عِنْدَ إفْطَارِهِ : اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا بِتَوْفِيقِك ، وَعَلَى رِزْقِك أَفْطَرْنَا بِأَمْرِك ، فَتَقَبَّلْه مِنَّا ، وَاغْفِرْ لَنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ، غَفَرَ اللَّهُ مَا أَدْخَلَ عَلَى صَوْمِهِ مِنْ النُّقْصَانِ بِذُنُوبِه » .فَضَائِل الْأَشْهُرِ الثَّلَاثَةِ ص 106 ح 98 .
5- وَ مِنْ ذَلِكَ مَا يُرْوَى عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْكَاظِمِ عليه السلام عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام قَالَ: إِذَا أَمْسَيْتَ صَائِماً فَقُلْ عِنْدَ إِفْطَارِكَ اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ يُكْتَبُ لَكَ أَجْرُ مَنْ صَامَ ذَلِكَ الْيَوْمَ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص117.
6 - مَا رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه قَالَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام يَا أَبَا الْحَسَنِ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ قَدْ أَقْبَلَ فَاجْعَلْ دُعَاءَكَ قَبْلَ فُطُورِكَ فَإِنَّ جَبْرَئِيلَ عليه السلام جَاءَنِي فَقَالَ يَا مُحَمَّدُُ مَنْ دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ قَبْلَ أَنْ يُفْطِرَ اسْتَجَابَ اللَّهُ تَعَالَى [لَهُ] دُعَاءَهُ وَ قَبِلَ صَوْمَهُ وَ صَلَاتَهُ وَ اسْتَجَابَ لَهُ عَشْرَ دَعَوَاتٍٍ وَ غَفَرَ لَهُ ذَنْبَهُ وَ فَرَّجَ هَمَّهُ [غَمَّهُ] وَ نَفَّسَ كَرْبَهُ [كُرْبَتَهُ] وَ قَضَى حَوَائِجَهُ وَ أَنْجَحَ طَلِبَتَهُ وَ رَفَعَ عَمَلَهُ مَعَ أَعْمَالِ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وََ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ وَجْهُهُ أَضْوَأُ مِنَ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ فَقُلْتُ مَا هُوَ يَا جَبْرَئِيلُ فَقَالَ قُلْ :
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ رَبَّ الشَّمْعِ الْكَبِيرِ وَ النُّورِ الْعَزِيزِ وَ رَبَّ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ أَنْتَ إِلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ إِلَهُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا إِلَهَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَ أَنْتَ جَبَّارُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ جَبَّارُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا جَبَّارَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَ أَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَلِكُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا مَلِكَ فِيهِمَا غَيْرُكَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَبِيرِ وَ نُورِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ [الْمُنِيرِ]وَ بِمُلْكِكَ الْقَدِيمِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَ بِهِ كُلُّ شَيْءٍ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي صَلَحَ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ بِهِ يَصْلُحُ الْآخَرُونَ يَا حَيٌّ [حَيّاً] قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يَا حَيُّ [يَا حَيّاً] بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي يُسْراً وَ فَرَجاً قَرِيباً وَ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى هُدَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ اجْعَلْ عَمَلِي فِي الْمَرْفُوعِ الْمُتَقَبَّلِ وَ هَبْ لِي كَمَا وَهَبْتَ لِأَوْلِيَائِكَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ فَإِنِّي مُؤْمِنٌ بِكَ وَ مُتَوَكِّلٌ عَلَيْكَ مُنِيبٌ إِلَيْكَ مَعَ مَصِيرِي إِلَيْكَ وَ تَجْمَعُ لِي وَ لِأَهْلِي وَ لِوُلْدِي الْخَيْرَ كُلَّهُ وَ تَصْرِفُ عَنِّي وَ عَنْ وُلْدِي [وَالِدِي] وَ أَهْلِي الشَّرَّ كُلَّهُ أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ تُعْطِي الْخَيْرَ مَنْ تَشَاءُ وَ تَصْرِفُهُ عَمَّنْ تَشَاءُ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص113-114.
8 - عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: كُلَّمَا صُمْتَ يَوْماً مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَقُلْ عِنْدَ الْإِفْطَارِ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَعَانَنَا فَصُمْنَا وَ رَزَقَنَا فَأَفْطَرْنَا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَ أَعِنَّا عَلَيْهِ وَ سَلِّمْنَا فِيهِ وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي قَضَى عَنِّي يَوْماً مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ. وسائل الشيعة : ج 10 ص147- 148.
9 - عن أَبِي عَبْداللَّه ، عَنْ أَبِيهِ ( عَلَيْهِمَا السَّلَامُ ) قَال : جَاء قَنْبَر مَوْلَى عَلِيّ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) بِفِطْرِه إلَيْهِ قَالَ : فَجَاء بِجِرَاب فِيه سَوِيق ـ إلَى أَنْ قَالَ : ـ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَشْرَبَ قَال : بِسْمِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا وَعَلَى رِزْقِك أَفْطَرْنَا فَتُقْبَل مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ . التَّهْذِيب 4 : 200 | 578 .
10- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ، أَنَّهُ قَالَ : « أَن لِلصَّائِم عِنْدَ فِطْرِهِ دَعْوَةٍ لَا تردّ ، فَيَقُولُ إِذَا أَفْطَرَ : اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِك الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ، أَنْ تَغْفِرَ لِي » . مُسْتَدْرَكٌ الْوَسَائِل : ج 7 ص 361 ح 8417 .
11- كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله إِذَا أَكَلَ بَعْضَ اللُّقْمَةِ قَالَ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَطْعَمْتَ وَ سَقَيْتَ وَ أَرْوَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ غَيْرَ مَكْفُورٍ وَ لَا مُوَدَّعٍ وَ لَا مُسْتَغْنًى عَنْكَ. إقبال الأعمال( ط- القديمة): ص116.
13 - مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ : قَال ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) : يُسْتَجَاب دُعَاءٌ الصَّائِمِ عِنْدَ الْإِفْطَارِ . الْفَقِيه 2 : 67 | 275 .
14 - عَنْه ( عَلَيْهِ السَّلَامُ ) قَال : دَعْوَة الصَّائِم تُسْتَجَاب عِنْدَ إفْطَارِهِ . الْمِقْنَعَة : 51 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق