استحباب الصلاة على محمد وآله عند النسيان
1 - عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عليه السلام ـ فِي حَدِيثِ ـ أَنَّ الْحَسَنَ عليه السلام أَجَاب السَّائِلِ الَّذِي سَأَلَهُ عَنْ الذِّكْرِ وَالنِّسْيَانُ ؟ فَقَال : إن قَلْبَ الرَّجُلِ فِي حُقّ ، وَعَلَى الحُقّ طَبَق ، فَإِنْ صَلَّى الرَّجُلُ عِنْدَ ذَلِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَاة تَامَّةً انْكَشَفَ ذَلِكَ الطَبق عَنْ ذَلِكَ الحقّ فَأَضَاء الْقَلْب وَذَكَرِ الرَّجُلِ مَا كَانَ نَسِيَ ، وَإِنْ هُوَ لَمْ يُصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَوْ نَقَصَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَيْهِمْ انْطَبَق ذَلِك الطّبق عَلَى ذَلِكَ الحقّ فَأَظْلَم الْقَلْب وَنَسِي الرَّجُلِ مَا كَانَ ذَكَرُهُ .وسائل الشيعة : ج 7 ص 198 - 199.
1 - عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ عليه السلام ـ فِي حَدِيثِ ـ أَنَّ الْحَسَنَ عليه السلام أَجَاب السَّائِلِ الَّذِي سَأَلَهُ عَنْ الذِّكْرِ وَالنِّسْيَانُ ؟ فَقَال : إن قَلْبَ الرَّجُلِ فِي حُقّ ، وَعَلَى الحُقّ طَبَق ، فَإِنْ صَلَّى الرَّجُلُ عِنْدَ ذَلِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَاة تَامَّةً انْكَشَفَ ذَلِكَ الطَبق عَنْ ذَلِكَ الحقّ فَأَضَاء الْقَلْب وَذَكَرِ الرَّجُلِ مَا كَانَ نَسِيَ ، وَإِنْ هُوَ لَمْ يُصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَوْ نَقَصَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَيْهِمْ انْطَبَق ذَلِك الطّبق عَلَى ذَلِكَ الحقّ فَأَظْلَم الْقَلْب وَنَسِي الرَّجُلِ مَا كَانَ ذَكَرُهُ .وسائل الشيعة : ج 7 ص 198 - 199.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق