استحباب القناعة بالقليل والاستغناء به عن الناس
1 - عن أبي عبدالله عليه السلام قال : من رضي من الله باليسير من المعاش رضي الله منه باليسير من العمل.الكافي 2 : 111| 2.
2 - عن عمرو بن هلال قال : قال أبو جعفر عليه السلام : إياك أن يطمح بصرك إلى من هو فوقك فكفى بما قال الله عز وجل : (وَلَا تُعْجِبك أَمْوَالهمْ وَأَوْلَادهمْ) [1] وقال : ( وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) [2] فإن دخلك شيء فاذكر عيش رسول الله صلىاللهعليهوآله فإنما كان قوته الشعير وحلوه التمر ووقوده السعف إذا وجده.الكافي 2 : 111| 1.
[1] التوبة : 9 : 85.
[2] طه 20 : 131.
3 - عن أبي عبدالله عليه السلام عن رسول الله صلى اللهعليه وآله قال : من سألنا أعطيناه ومن استغنى أغناه الله. عدة الداعي مرسلا في الحديث 20 من الباب 32 من أبواب الصدقة.
5 - عن الرضا عليه السلام قال : من لم يقنعه من الرزق إلا الكثير لم يكفه من العمل إلا الكثير ومن كفاه من الرزق القليل فإنه يكفيه من العمل القليل. وسائل الشيعة : ج 21 ص 531.
6 - عن أبي عبدالله عليه السلام قال : مكتوب في التوراة : ابن آدم كن كيف شئت ، كما تدين تدان ، من رضي من الله بالقليل من الرزق قبل الله منه القليل من العمل ، ومن رضي باليسير من الحلال خفت مؤنته وزكت مكسبته وخرج من حد الفجور. وسائل الشيعة : ج 21 ص 531.
7 - عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى اللهعليه وآله : من أراد أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يد الله أوثق منه بما في يد غيره. وسائل الشيعة : ج 21 ص 531.
8 - عن أبي جعفر أو أبي عبدالله عليهماالسلام قال : من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس.الكافي 2 : 112| 9.
9 - عن حنان بن سدير ، رفعه قال : قال أمير المؤمنين عليهالسلام : من رضي من الدنيا بما يجزيه كان أيسر ما فيها يكفيه ومن لم يرض من الدنيا بما يجزيه لم يكن فيها شيء يكفيه. الكافي 2 : 113| 11.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق