استحباب القراءة بالحزن كأنّه يخاطب إنساناً
1 - عن
أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إنّ القرآن نزل بالحزن فاقرأوه بالحزن.
الكافي 2 : 449|2.
2 - عن
أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى
موسى بن عمران ( عليه السلام ) : إذا وقفت بين يديّ فقف موقف الذليل الفقير ، وإذا قرأت التوراة فاسمعنيها بصوت حزين.
الكافي 2 : 450|6.
3 - عن حفص قال : ما رأيت أحداً أشدّ خوفاً على نفسه من
موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، ولا أرجى للناس منه ، وكانت قراءته حزناً ، فاذا قرأ فكأنه يخاطب إنساناً.
وسائل الشيعة : ج 6 ص 208 - 209.
4 - عن
الصادق ( عليه السلام ) : « ان الله تبارك وتعالى أوحى إلى
موسى ( عليه السلام ) : إذا وقفت بين يدي فقف موقف الذليل الفقير ، وإذا قرأت التوراة فاسمعنيها بصوت حزين ، وكان
موسى ـ أي الكاظم ـ ( عليه السلام ) ، إذا قرأ كانت قراءته حزنا ، وكأنما يخاطب انسانا.
مستدرك الوسائل : ج 4 ص 270 ح 4672.
5 - عن
أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : « كان فيما وعظ الله تبارك وتعالى به
عيسى : يا
عيسى شمّر فكل ما هو آت قريب ، واقرأ كتابي وأنت طاهر ، واسمعني منك صوتا حزينا ».
أمالي الصدوق ص 418 ح 1.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق