الاثنين، 18 مايو 2020

استحباب قراءة القرآن بالحزن كأنه يخاطب إنساناً


 استحباب القراءة بالحزن كأنّه يخاطب إنساناً

1 -  عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إنّ القرآن نزل بالحزن فاقرأوه بالحزن.الكافي 2 : 449|2.

2 -  عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى موسى بن عمران ( عليه السلام ) : إذا وقفت بين يديّ فقف موقف الذليل الفقير ، وإذا قرأت التوراة فاسمعنيها بصوت حزين. الكافي 2 : 450|6.

3 - عن حفص قال : ما رأيت أحداً أشدّ خوفاً على نفسه من موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، ولا أرجى للناس منه ، وكانت قراءته حزناً ، فاذا قرأ فكأنه يخاطب إنساناً. وسائل الشيعة : ج 6 ص 208 - 209.

4 - عن الصادق ( عليه السلام ) : « ان الله تبارك وتعالى أوحى إلى موسى ( عليه السلام ) : إذا وقفت بين يدي فقف موقف الذليل الفقير ، وإذا قرأت التوراة فاسمعنيها بصوت حزين ، وكان موسى ـ أي الكاظم ـ ( عليه السلام ) ، إذا قرأ كانت قراءته حزنا ، وكأنما يخاطب انسانا.مستدرك الوسائل : ج 4 ص 270 ح 4672.

5 - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : « كان فيما وعظ الله تبارك وتعالى به عيسى : يا عيسى شمّر فكل ما هو آت قريب ، واقرأ كتابي وأنت طاهر ، واسمعني منك صوتا حزينا ». أمالي الصدوق ص 418 ح 1.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استحباب الدعاء بين الأَذان الإِقامة بالمأثور وغيره

  اسْتِحْبَاب الدُّعَاءُ بَيْنَ الأَذان الإِقامة بِالْمَأْثُور وَغَيْرِه    1  - عَنْ جَعْفَرِ بْنِ محمّد بْن يَقْظَان [ 1 ] ، رَفْعِه  إلَي...