من العبادات المندوبة .
1- عن معاوية بن وهب قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن أفضل ما يتقرّب به العباد إلى ربّهم أحبّ ذلك إلى الله عزّ وجلّ ، ما هو ؟ فقال : ما أعلم شيئا بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة ، ألا ترى أن العبد الصالح عيسى بن مريم ( عليه السلام ) قال ( وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ) . مريم 19 | 31 .
الفقيه 1 : 135 | 634 .
2-عن زيد الشحّام ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : أحبّ الأعمال إلى الله عزّ وجلّ الصلاة ، وهي آخر وصايا
الأنبياء ، فما أحسن الرجل يغتسل أو يتوضّأ فيسبغ الوضوء ثم يتنحّى حيث لا يراه أنيس فيشرف الله عليه وهو راكع أو ساجد ، إنّ العبد إذا سجد فأطال السجود نادى إبليس : يا ويله ، أطاعوا وعصيت ، وسجدوا وأبيت .وسائل الشيعة : ج 4 ص 38-39.
3-عن عبدالله بن يحيى اكاهلي قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : أما إنّه ليس شيء أفضل من الحجّ إلاّ الصلاة ، الحديث . الكافي 4 : 253 | 7
4-عن أبي بصير قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : صلاة فريضة خير من عشرين حجّة ، وحجّة خير من بيت مملو ذهباً يُتصدّق منه حتى يفنى .الفقيه 1 : 134 | 630 .
5- قال الصادق ( عليه السلام ) : إنّ طاعة الله عزّ وجلّ خدمته في الأرض ، وليس شيء من خدمته يعدل الصلاة ، فمن ثمّ نادت الملائكة زكريّا وهو قائم يصلّي في المحراب .الفقيه 1 : 133 | 623 .
6- قال الصادق ( عليه السلام ) : يؤتى بشيخ يوم القيامة فيدفع إليه كتابه ، ظاهره ممّا يلي الناس ، لا يرى إلاّ مساوىء فيطول ذلك عليه ، فيقول : يا ربّ ، أتأمر بي إلى النار ؟ فيقول الجبّار جلّ جلاله : يا شيخ ، أنا أستحيي أن أعذّبك وقد كنت تصلّي لي في دار الدنيا ، اذهبوا بعبدي إلى الجنّة .أمالي الصدوق 40 | 2 .
7- عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ أحبّ الأعمال إلى الله عزّ وجلّ الصلاة والبّر والجهاد .الخصال : 185 .
8-عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام ) يقول : حجة أفضل من الدنيا وما فيها ، صلاة فريضة أفضل من ألف حجّة . التهذيب 2 : 240 | 953 .
9-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : صلاة الفريضة أفضل من عشرين حجّة ، الحديث .التهذيب 5 : 21 | 61.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق