1 - عَنْ أَبِي بَصِيرٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الطَّلاَقِ وَ التَّحْرِيمِ فِي فَرِيضَةٍ،أَعَاذَهُ اللَّهُ [1]أَنْ يَكُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِمَّنْ يَخَافُ أَوْ يَحْزَنُ،وَ عُوفِيَ مِنَ النَّارِ،وَ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ بِتِلاَوَتِهِ إِيَّاهُمَا وَ مُحَافَظَتِهِ عَلَيْهِمَا،لِأَنَّهُمَا لِلنَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)».ثواب الأعمال:119.
[1] زاد في المصدر:من.
وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):
2 - رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ تَوْبَةً نَصُوحاً، وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى مَلْسُوعٍ شَفَاهُ اللَّهُ وَ لَمْ يَمْشِ السَّمُّ فِيهِ،وَ إِنْ كُتِبَتْ وَ رُشَّ مَاؤُهَا عَلَى مَصْرُوعٍ احْتَرَقَ شَيْطَانُهُ». البرهان في تفسير القرآن ج : 5 ص: 417.
3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ تَوْبَةً نَصُوحاً،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى مَلْسُوعٍ شَفَاهُ اللَّهُ تَعَالَى،وَ إِنْ كُتِبَتْ وَ مُحِيَتْ [1] بِالْمَاءِ وَ رُشَّ مَاؤُهَا عَلَى مَصْرُوعٍ زَالَ عَنْهُ ذَلِكَ الْأَلَمُ». البرهان في تفسير القرآن ج : 5 ص: 417.
[1] في«ج»:و بخّت.
4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ قَرَأَهَا عَلَى الْمَرِيضِ سَكَّنَتْهُ،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى الرَّجْفَانِ بَرَدَتْهُ،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى الْمَصْرُوعِ تُفِيقُهُ،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى السَّهْرَانِ تُنَوِّمُهُ،وَ إِنْ أَدْمَنَ فِي قِرَاءَتِهَا مَنْ كَانَ عَلَيْهِ دَيْنٌ كَثِيرٌ لَمْ يَبْقَ شَيْءٌ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى». خواص القرآن:11«مخطوط»
5 - عَنْهُ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى تَوْبَةً نَصُوحاً.المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية ص: 447.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق