1 - عَنْهُ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا.
وَ عَنِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) مَنْ قَرَأَهَا كَانَتْ لَهُ نُوراً فِي الْقِيَامَةِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ سُرُوراً وَ عَاشَ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مَحْمُوداً مَغْبُوطاً.
المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية ص: 444.
2- عَنْ ذَرِيحٍ الْمُحَارِبِيِّ،قَالَ:قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ قَرَأَ حَم السَّجْدَةَ كَانَتْ لَهُ نُوراً يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ سُرُوراً،وَ عَاشَ فِي الدُّنْيَا مَحْمُوداً مَغْبُوطاً».ثواب الأعمال:113.
3 - و
مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):
رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ أَعْطَاهُ اللَّهُ بِعَدَدِ حُرُوفِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ؛وَ مَنْ كَتَبَهَا فِي إِنَاءٍ وَ غَسَلَهُ،وَ عَجَنَ بِهِ عَجِيناً ثُمَّ سَحَقَهُ،وَ أَسَفَّهُ كُلُّ مَنْ بِهِ وَجَعُ الْفُؤَادِ،زَالَ عَنْهُ وَ بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى».البرهان في تفسير القرآن ج : 4 ص: 742.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا فِي إِنَاءٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءٍ،وَ عَجَنَ بِهَا عَجِيناً وَ يَبَّسَهُ،ثُمَّ يَسْحَقُهُ،وَ أَسَفَّهُ كُلُّ مَنْ بِهِ وَجَعُ الْفُؤَادِ زَالَ عَنْهُ وَ بَرَأَ». البرهان في تفسير القرآن ج : 4 ص: 742.
وَ
قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ كَتَبَهَا فِي إِنَاءٍ وَ مَحَاهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ،وَ سَحَقَ بِذَلِكَ الْمَاءِ كُحْلاً،وَ تَكَحَّلَ بِهِ مَنْ فِي عَيْنِهِ بَيَاضٌ أَوْ رَمَدٌ،زَالَ عَنْهُ ذَلِكَ الْوَجَعُ،وَ لَمْ يَرْمَدْ بِهَا أَبَداً،وَ إِنْ تَعَذَّرَ الْكُحْلُ فَلْيَغْسِلْ عَيْنَيْهِ بِذَلِكَ الْمَاءِ،يَزُولُ عَنْهُ الرَّمَدُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى». خواص القرآن:49«مخطوط».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق