استحباب طلب الحوائج من الله ، وتسمية
الحاجة ولو في الفريضة ، وطلب الحوائج العظام منه ، وخصوصاً قبل طلوع الشمس وغروبها
1-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إنّ الله تبارك وتعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه ، ولكنّه يحبّ أن تبثّ إليه الحوائج ، فإذا دعوت فسمّ حاجتك.الكافي 2 : 345 | 1.
2- وفي حديث آخر :عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إنّ الله يعلم حاجـتك وما تريد ولكن يحبّ أن تبثّ إليه الحوائج. وسائل الشيعة : ج 7 ص 33.
3-عن فضيل بن عثمان ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : قلت له : أوصني ، قال : أُوصيك بتقوى الله ، وصدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وحسن الصحابة لمن صحبك ، وإذا كان قبل طلوع الشمس وقبل الغروب فعليك بالدعاء واجتهد ، ولا يمنعك من شيء تطلبه من ربّك ، ولا تقول : هذا ما لا أعطاه ، وادع فإن الله يفعل ما يشاء. الزهد : 19 | 42.
[1] في المصدر : اليسير .
5-عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : « افزعوا الى الله في حوائجكم ، والجأوا اليه في ملماتكم ، وتضرعوا اليه وادعوه ، فان الدعاء مخ العبادة » . . . الخبر .عدة الداعي ص 34.
6-عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) قال : « ان الله ليمسك الخير الكثير عن عبده ، فيقول : لا اعطيه حتى يسألني » .مستدرك الوسائل : ج 5 ص 175.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق