تحريم اتباع الهوى الذي يخالف الشرع
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) ، أنّه قال (عليه السلام) : «الهوى شريك العمى».وقال (عليه السلام) : «الهوى داء دفين» .
وقال (عليه السلام) : «الهوى أسّ [1] المحن» .[1] في نسخة : «رأس».
وقال (عليه السلام) : «الهوى مطيّة الفتن».
وقال (عليه السلام) : «الهوى هوي إلى أسفل سافلين» .
وقال (عليه السلام) : «الناجون من النار قليل لغلبة الهوى والضلال» .
وقال (عليه السلام) : «العقل صاحب جيش الرحمان ، والهوى قائد جيش الشيطان ، والنفس متجاذبة بينهما ، فأيّهما غلب كانت في حيّزه» .
وقال (عليه السلام) : «اغلبوا اهواءكم وحاربوها ، فإنّها إن تقتدكم توردكم من الهلكة أبعد غاية» .
وقال (عليه السلام) : «أفضل الناس من عصى هواه ، وأفضل منه من رفض دنياه ، وقال (عليه السلام) : «أشقى الناس من غلبه هواه ، فملكته دنياه ، وأفسد أُخراه» .
وقال (عليه السلام) : «إنّ طاعة النفس ومتابعة الهوى [1] ، أسّ كل محنة ، ورأس كلّ غواية» .[1] في المصدر : أهويتها.
وقال (عليه السلام) : «إنّك إن أطعت هواك أصمك وأعماك وأفسد منقلبك وأوداك» [1]. [1] وفيه : «وأرداك» بدل «وأوداك».
وقال (عليه السلام) : «رأس الدين مخالفة الهوى» .
وقال (عليه السلام) : «رأس العقل مجانبة الهوى» [1].[1] وفيه : «مجاهدة الهوى» الطبعة الحجرية.
وقال (عليه السلام) : «ردع النفس عن تسويل الهوى شيمة العقلاء» [1]. [1]وفيه : «ثمرة النُبل» بدل «شيمة العقلاء».
وقال (عليه السلام) : «سبب فساد الدين الهوى».
وقال (عليه السلام) : «غالب الهوى مغالبة الخصم خصيمه [1]،وحاربه محاربة العدوّ عدوّه ، لعلك تملكه» .[1] في المصدر : «خصمه».
وقال (عليه السلام) : «في طاعة الهوى كلّ الغواية» .
وقال (عليه السلام) : «كيف يستطيع الخلاص [1] من يغلبه الهوى!؟» .[1] في المصدر : «الهدى».
وقال (عليه السلام) : «كيف يجد لذّة العبادة من لا يصوم عن الهوى!؟» .
وقال (عليه السلام) : «من ركب الهوى أدرك العمى» .
وقال (عليه السلام) : «من جرى مع الهوى عثر بالردى».
وقال (عليه السلام) : «من أطاع هواه ، باع آخرته بدنياه» .
وقال (عليه السلام) : «من غلب هواه على عقله ، ظهرت عليه الفضائح» .
وقال (عليه السلام) : «من أحبّ نيل درجات العلى ، فليغلب الهوى».
وقال (عليه السلام) : «من اتبع هواه (أعماه وأصمه ، و) أزله وأضله» .
وقال (عليه السلام) : «نظام الدين مخالفة الهوى ، والتنزه عن الدنيا» .
مستدرك الوسائل : ج 12 ص 113-116 ح 13668.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق