استحباب الإكثار من قراءة الأنعام
1 - عن الحسن بن علي بن أبي حمزة رفعه قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : إن سورة الأنعام نزلت جملة شيّعها سبعون ألف ملك حتّى انزلت على محمّد صلىاللهعليه وآله فعظموها وبجلوها ، فانّ اسم الله عزّ وجلّ فيها في سبعين موضعاً ، ولو يعلم الناس ما في قراءتها ما تركوها. وسائل الشيعة : ج 6 ص 230.
2- عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) ، قال : « نزلت سورة الانعام جملة واحدة ، شيّعها [1] سبعون الف ملك ، لهم زجل بالتسبيح والتقديس [2] والتهليل والتكبير ، فمن قرأها سبحوا له الى يوم القيامة ». تفسير علي بن ابراهيم ج 1 ص 193.[1] في المصدر : ويشيعها.
[2] والتقديس : ليس في المصدر.
3 - عن أبي بصير ، قال : سمعت ابا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : « ان سورة الانعام نزلت جملة [1] وشيّعها سبعون الف ملك ، حين انزلت على رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، فعظموها وبجلوها ، فان اسم الله تبارك وتعالى فيها ، في سبعين موضعا ، ولو يعلم الناس بما في قراءتها من الفضل ، ما تركوها » ، الخبر. تفسير العياشي ج 1 ص 353 ح 1.
[1] في المصدر زيادة : واحدة.
4 - عن ابن عباس قال : من قرأ سورة الانعام في كل ليلة ، كان من الآمنين يوم القيامة ، ولم ير النار بعينه ابدا.تفسير العياشي ج 1 ص 354 ح 2.
5 - عن النبي ( صلّى الله عليه وآله ) : « ان من قرأ هذه السورة كان له بوزن جميع الانعام التي خلقها الله في دار الدنيا درّا ، بعدد كل درّ مائة الف حسنة ، ومائة الف درجة ، وان هذه السورة نزلت جملة ، ومعها من كل سماء سبعون الف ملك ، لهم زجل بالتسبيح والتهليل ، فمن قرأها تستغفر له تلك الملائكة ».لب اللباب : مخطوط.
6 ـ قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « سورة الأنعام نزلت علي جملة واحدة ، ونزل سبعون الف ملك من السماء إلى الأرض لمشايعتها ، فمن قرأها صلّى عليه سبعون الف ملك ، بعدد كل آية في هذه السورة ، في الليل والنهار ». مستدرك الوسائل : ج 4 ص 298ح 4733.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق